هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أطفأتُ مصباحي لأغفو أيها الليلُ العتيقْ! أطفات مصباحي.. أنا حزناً إلى حزنٍ أضمُّ مصاحفي وأغطُّ في نومٍ عميقْ. ...
يا ربّ ما هذا النحيبْ؟! لكأنّ مشنقةَ الغروبِ تلفّ أعناقَ الغيومِ بحبلها المسحوبِ من كبدِ الغريبْ! ...
تتكاثرُ الآهاتُ مثل الغيم في أحزانِ مريمَ والدموعُ تفيضُ كالأمطارِ من مقلِ الغيومِ الباكيهْ. ...
ظمأٌ يعطشُ كالحنظلِ للمرِّ وخمرٌ حامضةُ القطرةِ تستعطفُ كأسَ الموتِ والروحُ كأمّ ثاكلٍ تبكي على هذي الحياةْ! ...
مستسلماً كالأحرفِ العطشى إلى ياءِ النداءِ ومنصتاً بالروحِ للصوتِ الحدائيِّ الذي ينأى ولا يدنو كأجراس الرَّحيلْ.. ...
مولاي إن الروحَ ترقصُ كالحمامةِ في الهديلْ! نشوانة بالخمرِ في ديّارةِ الأجراسِ أيقظها إذن مولاي بالتَّسبيحِ ...
صوتُ نايٍ في حجازِ الليلِ أم أجراسُ موسيقا وأكوازُ خريرٍ وغمامْ. أم غناءٌ (أبيضٌ) للهدهدِ الشاميِّ ...
كفٌّ بمفردها تحدّقُ في غروبِ الشمسِ خافضةً على الليمونِ جنحَ عيونها المكسورَ، والتفاحُ يسقطُ ذابلاً عند الأصيلْ! ...
لكأنَّ ليْ لاميّةً لليأسِ في هذا الحدادْ! لكأنَّ لي منحونةً للحزنِ تشبهني، وتشبهُ عزلتي في الليلِ أجثمُ قربها كالبومِ منتظراً ...
بحزني المجرّدِ والألمِ المرِّ لا غير أفردُ كلتا ذراعيّ كي أتلقى بكاءَ النواعيرِ أو أتهاوى كأرملةٍ فوق قبر الضياعْ. ...