هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
على النهرِ تمشي الحمامةُ خلفَ خرير المياهِ ويرتحلُ العندليبَ. وتبكي الرباباتُ بَعْدَ الخريفِ ...
لَوْ كَاْنَ للعشَّاقِ يا فَيْرُوْزُ حزنكِ في الأعاليْ!. لو كانَ للعشَّاقِ يا فيروزُ شبَّاكٌ على النسيانِ ما مالوا على الأحزانِ وانحازوا إلى رَجْعِ الخريفِ ...
هدهدانِ على شَجَرِ الوقتِ ينتظرانِ بزوغَ الحمائمِ من صَدْر ليلى.. وينتظرانْ!. ...
بردانةٌ حمصُ التي نامتْ بلا شعراءَ!!! تبكي شَتْلَةُ القمحِ الصغيرةُ في جديلتها، ويسقط طائرُ الأحزانِ ميتاً قربَ زهرتَها اليتيمةِ والأغاني ذابلهْ! ...
ويرتفعُ النايْ -طائرْ حزنِ الثلوجِ- على راحةِ الموتِ مثلَ وداعِ المواويلِ! ماتتْ هديلْ!! ...
طوبى لمريَمَ وَهْيَ تركضُ كالغزالَة تِحتَ بدر الصيفِ خلفَ ربيعها العشرينَ طوبى للبلابلِ وَهْيَ تجرحُ صدرَها الشفَّافَ بالآهات ...
سَمِعْتُ بكاءَ الغزالَةِ في الليلِ.. ما زلتُ أسمعُهَا في الأقاصيْ تنوحُ على وَتَرِ الحزنِ رافعةً روحَهَا مثلَ أيقونةٍ لهلالِ الحسينْ! ...
سَهَرٌ على الينبوعِ وامرأة تَزَوّجتِ الحفيفَ وسيّجتْ شبّاكها بالفلّ والسروِ الحزينْ. ...
أيّهذا الشقيّْ! لا تواطنْ سوى الخمرِ في وحشةِ الليلِ! واعسلْ كذئبِ الجزيرةِ إذ يتشمّمُ في شهوةِ الريحِ رائحةَ الدمِ كالخنجرِ البدويّْ! ...
خذيني من النايِ آخرةَ المغربِ! خذيني من النايِ، من حسرةِ النايِ من شجني في الربابةِ واسترجعيني من النغمِ المتعبِ! ...