هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ليسَ للحبّ سيفٌ أخيرٌ سوى ما يقطّعُ أوردةَ الروحِ في ذروةِ الهذيانِ ويجتثّ منها شفافية القطنِ ليسَ لهُ غيرَ لطمِ المواويلِ ...
أخبروهُ بأنّ هديلَ المريضةَ نامتْ أخيراً، ونقَّلَها الاحتضارُ على راحتيهِ كتفاحةٍ من شقاءْ! أخبروهُ بأنّ الطفولةَ راحتْ لتلعبَ في العيدِ فرحانةً ...
يا عازفَ المزمارِ شرّدني وراءكَ في القفارِ! فإنني شارفتُ أن أبكي على بابِ المدينة كالغريبِ مفارقاً هذي الديارْ يا عازفَ المزمارِ شردّني! ...
قمرٌ جارح فوقَ سفحِ الغيومِ يشقُّ قميصاً من الدمعِ ثم يدثرني من شقائيْ فأهتفُ: يا شارحَ الليل بالحزنِ سقَّطَ لوزي وتينيْ، ...
متألماً في الغاب، أرفعُ كالذئابِ ندائيَ المجروحَ لا الأفقُ الملبّدُ بالغيومِ يحدُّ من ندمي، ولا رَجْعُ الطواحين الحزينْ لكأنما هذي الحياةُ خليلةٌ للموتِ، ...
كالذئبِ أعدو خلفَ أطيافِ الغيابِ طاردُ الأصداءَ من جبلٍ إلى جبلٍ وأنحتُ في جذوعِ الحورِ خسرانيْ. لكأنَ هذي البيدَ مرثاتي الطويلةُ والرياحُ محادلُ الأشجانِ عن جَلَدِيْ وصوَّانيْ ...
ولم ينتهِ الحزنُ مازلتُ أسمعُ صوتَ ربابٍ ضريرٍ يرجّعُ في وحشةِ الليلِ رجعَ مراثي الحياةِ، وريحاً طشاشينْ! تشرّدُ أحزانَهُ الهاشلاتِ بأشباحها، ...
الانتحارُ الحرُّ بينَ ربابتينِ، بكاءَ أغنيةٍ يلوّحُ عمرَهَا للقمحِ، قلبٌ مقبلٌ من عتمةِ الدنيا ليضاجعَ الرمانْ! موالُ ثاكلةٍ على الزيتون، ...
عم مساءً أيها الفردُ الصموتْ! سأمٌ يملأُ قاعَ الروحِ بالوحشةِ والأُفْقُ غرابٌ ناعبٌ يخفقُ في العزلةِ والليلُ حزينُ الملكوتْ! ...
إلى الشاعر الراحل عبد الوهاب البياتي. * تبكي الكمنجاتُ الحزينةُ في ظلامِ الليلِ بكي الريحُ في طرقِ الحداةِ الخاليهْ! ...