مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
آه يا ربي هل حان وقت توديع طفولتي و براءتي ... ؟ لماذا .... ؟ لماذا .... ؟ نار الظلم تتقد داخلي ! ما أصعب الظلم حين يكون من أقرب الناس ! وممن من والدي ؟! أكل هذا من أجل المال ....؟! ...
قصة هي بداية امساكي للقلم كانت حبيسة ادراجي لوقت طويل ولكني قلت لنفسي واحتي لها الحق الكثير ان ارد لها شيء من ما اخذت منها ولا انسى ابدا تلك الجنود المجهولة التي ساندتني وشجعتني وما زالت كلمات الثناء والشكر تعجز عن شكرهن .. فجزاهن الله عني خير الجزاء ...
عدت أدراجي أركض و أنظر خلفي يخيَّل إلي أن أحدًا ما يتبعني .... هممت بدخول الغرفة ثم ترددت لكن إلى أين سأذهب فكل الغرف تبدو موحشة سوف أدخل موكلة أمري إلى الله ... دخلت ، و ما زال شخيره عاليـًا يصم الأذان .. جلست في زاوية من الغرفة ، تكومت حول نفسي ، و تشبثت بملاءتي أنشد الدفء ، أغمضت عيني ...
و تمر الأيام يوماً تلو يوم ، و مازلت أعيش في دوامة الإحساس بالقهر ، أنتظر أملاً ينتشلني من بحر الأحزان ، و يفك قيد الألم الذي طوق قلبي الصغير و أنهكه .. أنتظر فرحًـا يعيد لي ضحكاتي البريئة التي ارتحلت كحلم مضى ,, و يبعث البهجة في حياتي التي تلونت بلون باهت .. ...
كانت السماء صافية والشمس مبتسمة وربوع الأرض مخضرّة مزهرة ...
حددت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)31 أيار/مايو 2010 موعدا لإطلاق آخر مكوك إلى الفضاء، قبل أن يتم إحالة سلسلة المكوكات الفضائية إلى الاستيداع. ...
مازلتُ أذكر تلك الليلة الباريسية بكل تفصيلاتها، ليلة الثالث من كانون الثاني (يناير) 1979. وكانت آخر الليالي التي أقضيها في باريس بعد إقامة طويلة أنهيت خلالها دراستي العليا ...
الخامسة تماماً، وأنا أجري في ممرات (المترو) بمحطة ( سانسييه) واقفز لاهثاً الدرجات الباقية، وأخرج من جهة مقهى ( ميرابل)، وأحثّ الخطا في درب الجامعة. لم أكن أدري أن الطريق ستستغرق كل هذا الوقت. لقد تأخرت ولابد أن أستاذتنا الدقيقة في ميعاد دخولها إلى الفصل، ...
كانا مدرسين للغة الإنكليزية. جاءا إلى اليمن معارين من مدينة واحدة، صديقين لايفترقان، ربطتهما روح تكاد تكون روحاً واحدة، فأحدهما مقامر والآخر مغامر. يتفجران شباباً وصحة وقوة، ويقبلان على الحياة بنهم من يفارقها غداً، وينهلان من متعها الصغيرة والكبيرة بظمأ من لايرتوي من ظما. وعمّقت قراءتهما للكتب من رؤيتهما للعالم، فجعلت لحياتهما فلسفة نظرية كانت خلفية لحواراتهما وسلوكهما اليومي. ...
سطّام النحس (والنحس لقبه) صاحب الشخصية الرهيبة، التي أفزعتنا ليل نهار، في النوم واليقظة، عرفناه في الخمسينيات، ونحن أطفال في المدرسة الابتدائية، في الأزقة العتيقة المتعرجة الضيقة المسكونة بالأسرار، من حي «الميدان». وكان مجرد ذكر اسمه يجعل وجوهنا تصفر، وعيوننا تزوغ، ...