مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
أهم مبادئ تحليل وتصميم قواعد البيانات العلائقية، مع مقدمة إلى لغة SQL. أصل الكتاب سلسلة من الحلقات على صفحات قسم الأكسس في منتديات الفريق العربي للبرمجة ...
جولدا مائيروُلدت جولدا مابوفيتز في مدينة كييف اوكرانيا وهاجرت مع عائلتها إلى مدينة ميلواكي في ولاية ويسكونسن الأمريكية عام 1906م. تخرجت من كلّية المعلمين وقامت بالعمل في سلك التدريس وانضمّت إلى منظمة العمل الصهيونية في عام 1915م. ومن ثمّة، قامت بالهجرة مرّة أُخري ولكن هذه المرّة إلى فلسطين وبصحبة زوجها موريس مايرسون في عام 1921م. ولمّا مات زوجها في عام 1951م، قررت جولدا تبني اسم عبري فترجمت اسم زوجها إلى العبرية (بالفعل يعني اسم مايرسون "ابن مائير" باللغة الييديشية وقررت جولدا مائير اختصاره). ...
مذكرات شاهد للقرن، كتبها مالك بن نبي في قسمين القسم الأول: عندما كان طفلا وانتقاله بعد ذلك للدراسة في إحدى القرى المجاورة وعودته سنة بعد سنة، ...
قصة تحكي واقع احدى الدول العربية مع عصابات المخابرات وللأسف.... ...
إنها اول مرة اكتب فيها .. والغريب في الأمر انني اريد ان اكتب لنفسي .. وليس ليقرأني أحد .. بل لأفرغ مايختلج بداخلي .. ولأتذكر كل ما سأكتبه هنا .. دوما .. ولكن .. ماذا اكتب ؟ ومن اين ابدأ؟! هل أبدأ بكتابة نبذة عن نفسي ؟! لا يهم .. فقد تقع هذه المذكرات في يوم ما في يد أحد الأشخاص ويقرأها .. ولذلك اريدها ان تكون اجمل مايمكن .. وبأكثر تفاصيل ممكنه .. ...
وأنا أقول..الله يهديك يا خال..الله يهديك يا خال... لله الأمر من قبل ومن بعد....!!,أدرت محرك السيارة واتجهت إلى البيت وما إن دخلت حتى ,توجهت إلى غرفة أمي ,وجدتها كعادتها تستمع إلى إذاعة القرآن الكريم.... قبلتُ رأسها وخفضت صوت الراديو... وجلست بقربها وأخبرتها بما جرى من أمر خالي... قالت:كيف ياوليدي...!؟قلت : والله يا أمي علمي علمك لكن هذا ما حصل وقد رفض دون أن يبدي أي سبب من الأسباب....!! قالت: خالك الله يهديه من صغره وهو لابد أن يعترض على كل شيء هو هكذا دائماً,لكني سأذهب إليه وأناقشه في الموضوع ...
وبسرعة فتحت الباب وما إن فتحته حتى صرخت بها هناء ماالذي تفعلينه..؟ رفعت رأسها وقالت: خلاص...خلاص...قربت أخلص...قربت أخلص...! قلت: تضعين مكياج وأنت ذاهبة إلى عزاء...! قالت: بس شوي كريم أساس...! (عندها أخذت علبة المكياج وضربت بها الجدار... وقلت لومرة واحدة..تصرفي بجدية لو مرة واحدة كوني مسئولة...!!) وتركتها وخرجت وأنا أسمعها تقول : .. ...
أغلقت الخط وأكملت قيادتي لسيارة وسألت نفسي ياترى ماهي المفاجأة التي تعدها لي هذه السيدة...؟ ثم سريعاً خطر (قلت بكرة حنشوف المية تكدب الغطاس...) ياااه لماذا أنا متشائم إلى هذا الحد...؟ لماذا أ تفكيري متسرع دائماً...؟! ...
أغلقتُ باب السيارة وقمت بدفع العربة مسرعاً باتجاه المدخل.... و جاءت الممرضة وساعدتني في وضع زوجتي على سرير الكشف.. كنت في داخلي أعتقد جازماً بأنها ليست إلا أعراض وبوادر حمل ولهذا كنت مرتبكاً جداً وأصبت بجفاف شديد في حلقي لدرجة أن شرب الماء المتكرر لم يفلح في ترطيبه أبداً...!! ومن شدة ارتباكي وإعيائي.. نظرت إلى الكرسي الذي خلفي ورميت نفسي عليه بلا تردد مخرجاً زفرة كبيرة... ...
نهظت في الصباح باكراً نظرت إلى الساعة وبسرعة أيقضتها فقد تأخرت على عملها كثيرا...! جاوبتني بصوت النائم: لا لن أذهب اليوم فأنا لم أنم جيداً ليلة البارحة كان نومي متقطعا جداً...! سألتها عن إفطاري وقهوتي قالت بصوت لايكاد يسمع: لاتصير أناني أتركني أنام بعض الوقت وأكيد أمك جالسة تتقهوى في الصالة...! قلت : في الصالة...في الصالة.. تركتها ووقفت في أمام المغسلة كي أغسل وجهي فرفعت صوتها قائلة: لاتنسى ..لاتنسى أن تأتيني بتقرير طبي كي أعطيه لمديره المدرسة غداً....!! تركتها مستعجباً من ضميرهاالغائب وما إن خرجت من غرفتي ...