هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
نَحْنُ دَائِماً نَسْمَعُ ونَقْرَأُ قِصَصَ الصَّالِحِينَ في تُراثِنَا العريقِ، ونستمِدُّ منها العِبَرَ البالغةَ، والحِكَمَ المفيدةَ، وتكونُ في قلوبِنا كالإِشْرَاقاتِ المضيئةِ. ...
كانَ هُنَالِكَ رجلٌ مُزَارِعٌ طيِّبُ القَلبِ، لديهِ حديقةٌ يَزْرَعُ فِيها أنوعًا مِنَ المَزْروعَاتِ، وكانَ يوزِّعُ فِي كُلِّ مَوْسمٍ جِزءًا كَبِيْرًا مِنْ إِنْتَاجِ الحَدِيقَةِ عَلَى الفُقَراءِ ...
«كَفَى.. تَوَقّفْنَ عَنْ إِثَارَةِ الضَّجِيْجِ..». «أَوّلُ يَوْمٍ فِي الْمَدْرَسَةِ.. ولا تَحْتَرِمْنَ الْمُعَلِّمَةَ..». «لا أَسْتَطِيْعُ التَّحَمُّلَ..». تَضْرِبُ الْمُعَلِّمَةُ بِيَدِها على الطَّاوِلَةِ.. ...
كنت أرى الكشافة في مدرستي يرفعون علم بلادي، وهم يعزفون على آلات موسيقية وينشدون النشيد الوطني، ويلقون التحية على العلم.. صباح كل يوم. ...
قالت أخرج بسرعة.. لا مكان لنا الآن هنا.. أخرج.. هيا.. سألحق بك فوراً.. وخرجت دون نقاش.. مستسلماً كعادتي.. لم تتوقع أني سأنتظرها.. انتظرت مدة طويلة أمام سيارتها الفارهة.. أكثر مما يمكن أن تتوقع.. كاد الحلم ينتهي.. ...
ما أجمل الأحلام عندما تبقى في مخيلاتنا وتعود إليها.. مع أنّنا نتوهم أنّ الأحلام لو تحققت أو تحقق بعض منها فإنّ حياتنا سوف تتغير وتتبدل وتتحسن.. وخاصة في الحب.. ...
تقول لتختصر الكلام: "هيا بنا نذهب عندي موعد عمل..". "نعم عرفته.. ذلك الرجل الذي لا يتوقف عن مغازلتك؟". "وأنت مالك يا أخي..". ...
في مرة قالت: "ربما تريدني كعابر سرير..". تضحك وتضيف: "هذه الأخيرة من كلماتك".. "لا، ليست من كلماتي.. قلت لك هي قصة مشهورة".. ...
"قل لي كيف حدث هذا؟"قالت في يوم من أيامنا القليلة.. "لست أدري".. أجبتها دون تفكير.. "أنت حلم قديم منذ البعيد".. ...
في ركن هادئ كان جلوسنا اليومي.. في ذلك المقهى خافت الضوء.. نادل المقهي لطيف يميز في دقة، في يوم جئنا إلى الركن نفسه.. كان هناك من سبقنا إليه... فأوحى لمن فيه بمغادرة المكان.. ...