هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
في أطراف القرية الخضراء عاش جبل صغير أدهم، كان هادئاً، وسعيداً.. ينام طوال الوقت، ولا يهتم بالريح أو الناس أو المطر. وذات يوم سمع أطفالاً من القرية القريبة منه يتحدثون، وما أثار اهتمامه هو قولهم: ...
تفتق عن طفولته داخلاً في الرجولة . أبصر الأشجار تورق بالثمر ؛ فيما تلا ذلك : سكن في عيون الليل . حتى إذا كلّ ، و غفا ، رأى فتاة جميلة تورق نحوه كشجرة ؛ فتنامت فيه الأغصان حتى تسامق فرحه و شفّ : ...
إلى الأستاذ : محمد العلي ، باحثاً عن قطرة ضيعها في البحر ! فجعني وجه عبد الله ، الحزين كأرض : - ما بك ؟ - مررت بجانب البحر و لم أره !! ...
إلى : زينب التي تشبه القلب ! ملاحظة: المقطع التالي حذف من نهاية القصة : (( أيقظت الموسيقى ، و أخذَت ترقص على فرش الصالة الأزرق ، حيث الأمواج ؛ تتشابك أصابعنا ...
اليوم : قصير ، كحبة رمل . و هو : حلم أبيض ، و كوابيس . الحلم : سرت جوف تعرجات الشارع الصغير في القرية : وسط خلود الأبواب الخشبية المصبوغة بالأشواك و الحلقات و الأتربة و الغبار و الأطفال و الطنين و البهائم و العجائز ...
وضعت رأسي في حجرها ، ففروا به ، و بقي الجسد هائماً ، تحرك ، و قمت و شاهدت الليل ، و قمت و أشعلت الضوء ، و شاهدت الليل متكاثفاً في الأرجاء كافة . رفعت يدي لأفرك عيني فلم أجد رأسي ...
وهو يجلس على كرسي الحلاق ، مشت في المرآة الكبيرة الواسعة ، روائح الأرض الخضراء لاعبة مع الطيور .. و فوق الشجر اصطفت ، في طابور طويل ، غيوم كثيرة ، و طليقة ، لونها مثل العيون المرحة ، أو الحالمة ، و هي تتدحرج ، واحدة واحدة ...
في الأزمنة البعيدة ، كانت كل الأرانب تعيش بذيل طويل ، و بأذنين قصيرتين ، و كأنها القطط الصغيرة ، و كانت القطط ـ التي تعيش في الجوارـ تشم رائحتها ، و تهاجمها ، و تفتك بصغارها ...
في زمن بعيد ، كان الفيل على شكل طائر كبير ، له جناحان داكنان طويلان ، و منقار أصفر أطول من متر .. و كان صوته يشبه الزعيق المزعج ...
أشجار خضراء كثيرة... و طيور ، و عصافير كثيرة .. و أولاد كثيرون يلعبون في تلك القرية االتي تخبئ أشجارها عن الرياح بين جبال عالية ، فيما الغيوم الكثيرة تطل على نخيلها في المواسم و تمطر ...