هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كان لأحد الأغنياء ولد وحيد، رباه خير تربية، ولما شب، وحان أوان زواجه، نصح له أن يختار لنفسه زوجة وفيّة، وأوصاه أن يسألها ليلة الزفاف: "أنا وأنت على الدهر، أم أنت والدهر عليَّ؟"، فإذا أجابته: "أنا والدهر عليك"، فما له سوى طلاقها، قبل أن يخلو بها ...
كان في إحدى القرى زوجان يعيشان هانئين، أمضيا ردحاً من عمرهما لا يكدر صفو عيشهما شيء، فللزوج قطعة أرض يعمل في زرعها، وتدر عليهما من الغلال ما يكفيهما، والزوجة تمضي يومها في البيت، تطهو الطعام، وتربي الدواجن، ولكن كان ينقصهما شيء واحد هو الولد، فقد كانت المرأة عاقراً. ...
يحكى أنه كان لأحد الرجال الأتقياء، جار شقي، لا يتورع عن ارتكاب الفواحش، ما ظهر منها وما استتر، وكان مايزال شاباً عزباً، وأمه تهديه، وتنصح له بالزواج، وهو يرفض، ويستمر سادراً في شقائه. ...
كانت تعيش في قصر كبير عجوز، أمضت عمرها في الصوم والصلاة والعبادة وكانت تسهر على رعايتها خادماتها اللواتي لازمنها وأخلصن لها، واطمأنت نفوسهن إلى تقواها وورعها. ...
يحكى أنه كان لرجل بائس فقير عشرة أولاد، لا يستطيع إطعامهم، لشدة فقره وبؤس حاله، وذات يوم ضاق ضيقاً شديداً، فقرر أن يقدم أحد أولاده هدية للملك، وكان ملك البلاد عقيماً، لم يرزق بولد، فاختار الرجل من أولاده أشدهم ذكاء، ...
يحكى أن امرأة أقامت عند زوجها سنين كثيرة، لم تحمل فيها، وذات يوم كانت راجعة فيه مع زوجها إلى البيت ليلاً، فمرا بكلب أسود، نبحهما، فجفلت المرأة، وقالت في سرها: ...
يحكى أن امرأة عجوزاً كانت تعيش وحدها، فقيرة بائسة، فقد توفي عنها زوجها، ولم يخلف لها شيئاً، ولم يكن لهما أولاد، فكانت تتسقط لقيمات الطعام من هنا وهناك، وتأوي إلى دار حقيرة، وكانت تمضي شهور الشتاء حبيسة الدار، لا تغادرها مكتفية بما ادخرته من طعام في الصيف، ...
يحكى أن رجلاً فقيراً ذا عيال كثير، كان يخرج كل يوم إلى الجبل، فيحتطب، ثم ينزل إلى السوق، فيبيع حمل حطب، ليوفر لعياله قوت يومهم. ...
يحكى أن رجلاً غنياً كان قد تزوج عدة مرات، وفي كل مرة كانت زوجته تموت بعد أشهر قليلة من الزواج، حتى اشتهر أمره في الناس، وعرف، فأصبحت كل فتاة تخشى من تقدمه إلى خطبتها وتخاف، وإن كانت في الحقيقة ترغب في ذلك، ...
يحكي أن غولة سكنت في مغارة قريبة من إحدى القرى، فأخذت تغير كل يوم على بيت، فتهدد صاحبه إذا هو لم يخرج لها بأنها سوف تنفخ على بيته فتهدمه، وتلتهمه هو وزوجته وأولاده، وكانت بيوت القرية كلها مبنية من الطين، فكان صاحب البيت يخاف، ...