مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
النكته اللي عقدت كل من قرأها ..!!! ...
برشلونة يفشل فى حل عقدة تشيلسى فى دورى أبطال أوروبا و يخسر بهدف نظيف ...
قبل أن تجيب على هذا السؤال اسمع أولاً إلى عالم النفسي الشهير [[ألفرد إدلر]] وهو يعرف الإحساس بالنقص فيقول: 'هو شعور يحدو بالمرء إلى الإحساس بأن الناس جميعًا أفضل منه في شيء أو آخر'. وليس المقصود بهذا هو أن يشعر المرء بالتواضع أمام الناس فهذا أمر محمود، وإنما المقصد أن يتنامى هذا الشعور في الإنسان إلى الحد الذي يشعره بالدونية والعجز والفشل، ومثل هذا الشعور إذا تمكن من الفرد فإنه يكون نقمة عليه، تجعله لا ينعم بسكينة النفس التي من حقه أن ينعم بها، فهو يبذل جهدًا متواصلاً للتعويض عن نقصه سواء كان حقيقيًا أم متوهمًا. ...
وأشار العالِم الفرنسي إلى أنّ الشعور بالخجل قد يعكس عدالة فائقة عند الإنسان، ويمكن ملاحظة ذلك من خلال قراءة الكتب التي تتحدّث عن تاريخ الحروب. فالجنود الذين لديهم قدر عال من الخجل يرفضون عادةً قتل أناس عزّل، أو حتى أعداء ليس في أيديهم السلاح. وهذا الشعور بالعدالة يأتي من حقيقة إعطاء أهمية كبيرة للآخر، والحرص على السمعة الشخصية. ...
نجح لاعبو فريق برشلونة في تجاوز "عقدة الملعب"، التي لاحقتهم منذ بداية الموسم الحالي، وحقق الفريق الكتالوني أول فوز خارج ملعبه، على حساب مضيفه "سورتينغ خيخون"، ليتصدر بطولة الدوري الإسباني للمرة الأولى هذا الموسم ...
بعد هزيمة الأهلى أمام أنبى بهدف نظيف وخروجه من دور الـ16، تراجع النادى الإسماعيلى عن بحث فكرة استقدام حكام أجانب لمباراة الدور النصف النهائى من بطولة كأس مصر في حالة تخطيه المقاولون العرب في دور الثمانية ...
شبكة النبأ: مجموعة من العواطف، والأفكار، والاتجاهات، والتصرّفات، الناجمة عن انطباع مؤلم من أن المرء أدنى من الآخرين أو من مثال يطمح إليه. تبدو عاطفة الدونية، في رأي ألفريد أدلر (1870 – 1937)، منذ الطفولة، عندما الفرد يحتاز الشعور بعيب، بنقص، أو بعدم كفاية شخصه. وقد يكون الأمر خاصاً بعاهة واقعية (قدم عرجاء، اضطراب النطق...) أو مفترضة (قصر قامة، شعر أصهب...) ترهق الطفل أو، على العكس، تجنّد كل قواه النفسية ليتجاوزها. ...
كان في إحدى القرى زوجان يعيشان هانئين، أمضيا ردحاً من عمرهما لا يكدر صفو عيشهما شيء، فللزوج قطعة أرض يعمل في زرعها، وتدر عليهما من الغلال ما يكفيهما، والزوجة تمضي يومها في البيت، تطهو الطعام، وتربي الدواجن، ولكن كان ينقصهما شيء واحد هو الولد، فقد كانت المرأة عاقراً. ...