مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كوك هو يوبطلنا اليوم عزيز قوم ذل، اسمه كوك يون هو، المولود في عام 1950 لأسرة كانت ذات عهد سابق بالثراء، فقدته على يد الثورة الصينية الشيوعية. عاش -من كان متوقعًا له رغد العيش- طفولته في فقر مدقع. كان كوك أصغر أفراد عائلته، وقضى شبابه في بيع الخضروات التي كانت عائلته تزرعها في حديقتهم. اضطر والده -تحت ضغط تكاليف العيش- لأن يهاجر إلى هونج كونج ليعمل في مصانعها، حيث أخذ يرسل ما توفر له من دراهم معدودة إلى عائلته لتبقي أودهم. في عام 1962 اجتمع شمل الأسرة الكبيرة مرة أخرى في مدينة هونج كونج، في شقة من غرفة واحدة. ...
أنيتا روديكقامت أنيتا بعمل مقابلات شخصية لكل من أراد الحصول على حق الامتياز لفتح فورع تحمل اسم محلاتها، وهي كانت تطرح أسئلة مثل ما اسم زهرتك المفضلة، وكيف تريد أن تموت، ولذا لا عجب أن أكثر من نجحوا في الحصول على هذا الامتياز كان من النساء، وحتى اليوم! لم يحتج الأمر لكثير من الوقت حتى طرحت أنيتا في عام 1984 أسهم شركتها في البورصة، وأصبح اليوم لدى مشروع أنيتا أكثر من ألفي محل يخدمون أكثر من ثمانين مليون عميل، في أكثر من خمسين بلد. هذا النجاح جعل ثروة أنيتا الخاصة تفوق أكثر من مائتي مليون دولار. ...
جاءته الفكرة أثناء سفره مع أهله من القاهرة للإسكندرية، بعد أسابيع قضاها مع أصدقائه يفكر في مشروع تجاري يبدأ به، وهي فكرة إنشاء موقع على إنترنت يمكن لمن يزوره طلب وجبات غذائية سريعة بنظام التوصيل للمنازل من سلاسل المحلات الشهيرة المتوفرة، وبعد سبعة أشهر من البدء في موقع اطلب.كوم، باع أيمن راشد وشريكه مشروعهما الحالم، بمبلغ كبير مكن الاثنين من إنشاء كل منهما لشركته الخاصة، على أن أيمن ليس في حِل من ذكر المبلغ الذي باع به موقعه. ...
من الكتب ما أن تقرأها حتى تبدأ تشعر بنوع من الألفة بينك وبين المؤلف، ذلك أنك تجده يتحدث دون تكلف أو تصنع أو تزين، بل يخبرك بحديث من القلب. هذا ما تشعر به وأنت بين صفحات كتاب اللبناني الأصل، الأمريكي الجنسية والعقل، بول أورفاليا. ...
لا يؤمن بول بشيء اسمه الفشل، فعندما تخفق أو تفشل فهذا معناه 1- أنك لا تخشى المخاطرة وتأخذ زمام المبادرة، 2- تعلمت شيئا جديدا عن نفسك وعن العالم الذي تعيش فيه، 3- وأن هناك فرصة أخرى، على الأغلب أفضل، في مكان آخر. يشارك بول والديه الرأي، وهما كانا يعيدان على مسامعه هذه المقولة: السبب الأكبر لفشلك هو نجاحك السابق، والذي يصعد إلى رأسك فيفسد حكمها المتزن على الأمور، ويصيبك بالغرور. ...
أثناء تناولها لدوائها، تعثرت حبة الدواء في مجرى التنفس، فكادت زوي أن تفارق الحياة مخنوقة، لولا أن زميلها في العمل كان حصل على تدريب خاص لتخليص مجري الهواء في مثل هذه الحالة، فأنقذها من موت محقق. بعدما أفاقت زوي، شعرت بغضب هادر يعتمل داخلها، فهي كانت تراعي جميع قواعد الأمان، وهاهي حبة دواء مفترض بها مساعدتها على الشفاء، كادت أن تقضي عليها. عندها، قررت زوي أن عليها إدخال تغيير جذري على حياتها، وقررت أن تتجاوز جميع الخطوط، فبحثت عن أكبر مستحيل أمامها، فوجدت سباق ماراثون نيويورك، فقررت التدرب للاشتراك فيه. ...
درءا لشعور البعض منكم بالملل، سأتوقف مؤقتا عن الحديث عن التسويق، عبر استراحة مع قصة نجاح، ليست غربية أو أمريكية أو حتى أوروبية، بل صينية، ثم نرجع لحديث التسويق. ...
نيابة عن الصديق محمد الخواجا، أحببت الإعلان عن جائزة الملكة رانيا للريادة، التي تقول تفاصيلها التالي: ...
وهنا اختار المؤلف اندي اندروز الرئيس الأمريكي ابراهام (=إبراهيم) لنكولن، ليلقي الوصية السادسة على بطل قصته هدية المسافر. لمن لا يعرف، لنكولن كان نكرة حتى الأربعين من عمره، رجل جرب العمل في مهن وحرف كثيرة، فشل في معظمها، فهو لم يحصل على تعليم أكاديمي، رغم ذلك علم نفسه القانون، وعمل كمحامي، وكان له مرافعات ذكية تثير الإعجاب، وهو صاحب الفضل في حماية الولايات المتحدة الأمريكية من التفكك إلى دويلات متناحرة، وهو من ألغى عبودية الزنوج الأمريكيين، وهو أول رئيس أمريكي يموت غيلة. ...
نكمل اليوم الجزء الثاني من قصة عبد المحسن، وأعتذر لطول الفاصل بسبب بعض الواجبات العائلية. لتنشيط ذاكرة القارئ، أذكر بأن عبد المحسن شاب سعودي، بلغ أولى مراتب النجاح، وهو أرسل لي يروي قصته، والتي أنشرها هنا بعد إدخال بعض التعديلات الصغيرة هنا وهناك، يقول عبد المحسن: ...