مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
جاء في القرآن قوله: {مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النحل :106]، وجاء في بعض الأخبار أن عمارًا نطق بالكفر بعد أن عُذِّب. ونحن نسأل: هل من الأمانة أن يُزوِّر الإنسان في عقيدته وينكر ألوهية الإله في سبيل إرضاء الناس؟ ...
جاء في القرآن: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا} [النساء : 3] ونحن نسأل: أليس تعدد الزوجات مخالفا لسُنَّة الله منذ بدء الخليقة؟ فقد خلَق الله حواء واحدة لآدم واحد. وفي تعدد الزوجات إفساد لأخلاق الرجل بالمظالم، وتأخير لنجاح الأولاد، وإهانة للزوجات، وتدمير للتقدم الاجتماعي والسلامة القومية. ونحن نكرِّم الرجولة باحترام الأمهات والأخوات والبنات والزوجات، ومن يفسد البيت يفسد الإنسانية ...
جاء في القرآن: {اليَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِبَاتُ وَطَعَامُ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالمُحْصَنَاتُ مِنَ المُؤْمِنَاتِ وَالمُحْصَنَاتُ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ} [المائدة: 5] يجيز القرآن للمسلمين أن يتزوجوا المسيحيات، بينما يُحرِّم الإنجيل تحريمًا باتًّا زواج المسيحيات بغير المسيحيين، ويقول: {فَهِيَ حُرَّةٌ لِكَيْ تَتَزَّوَجَ بِمَنْ تُرِيدُ، فِي الرَّبِّ فَقَطْ} ...
جاء في القرآن: {وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى} [البقرة: 282] فالقرآن لم يُسَوِّ بين الرجل والمرأة؛ لأنه جعل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل، وهذه التفرقة تجعل المرأة تَشْعُر بالقهر والذُّلِّ والمهانة، والتاريخ يُثْبِتُ أنه كم من امرأة كانت أفضل من عدد كثير من الرجال ...
جاء في القرآن: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا} [النساء 3] ونحن نسأل: لماذا سمح الإسلام للرجال بتعدد الزوجات والتسرّي ولم يسمح للنساء بتعدد الأزواج مع أن تعدد الزوجات مخالفًا لسُنَّة الله منذ بدء الخليقة؟ فقد خلَق الله حواء واحدة لآدم واحد. ...
ورد في كتب التاريخ عند المسلمين أن أبا بكر الصديق أرسل خالد بن الوليد لمحاربة مانعي الزكاة، فقصد إلى البطاح لمقاتلة مالك بن نويرة، وما زال به حتى صرعه، وعاد قومه إلى إخراج الزكاة. ونحن نسأل: إذا كانت الزكاة ركنًا من أركان الدين، والدين لله، فهل يُعتبر الدين دينًا قَيِّمًا إذا كان يمارس لا عن رغبة وتطوع بل جبرًا وقسرًا! إن زكاةً يجمعها سيف خالد بن الوليد وأمثاله، يرفضها الله؛ لأنها ليست إحسانًا. ...
جاء في القرآن: {اليَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِبَاتُ وَطَعَامُ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالمُحْصَنَاتُ مِنَ المُؤْمِنَاتِ وَالمُحْصَنَاتُ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ} [المائدة 5]. تجيز هذه الآية أن يتزوج المسلم بغير المسلمة من أهل الكتاب بينما لا يجيز الإسلام أن تتزوج المسلمة بالمسيحي، وفي هذا ازدوج في المعايير. ...
التكبير -هذه العادة الإسلامية- مأخوذ من أصل جاهلي، فقد كان عرب الجاهلية يكبرون، ثم نقله منهم الإسلام في نحو ما ورد في القرآن: {وَقُلِ الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً} [الإسراء :111] و في نحو ما ورد فيه أيضا: {فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} [الأنعام :78]، وقد نقل الإسلام هذه العادة من العرب في حين أن العرب كانوا يكبرون الله في بعض الأحوال قائلين: "الله أكبر" بناء على اعتقادهم بوجود إله في السماء، أو أن الله بين كل الآلهة هو إلهها وربها والآلهة الأخرى أعوانه وعماله في أرضه. ...
الأشهر الحرم كانت موجودة قبل الإسلام ، وقد أخذ الدين الإسلامي حرمة هذه الأشهر من عرب الجاهلية ، و رأى محمد صلى الله عليه و سلم هذا التحريم معارضا لرغبته في الغزو والانتقام فغدر بأعدائه وأباح حرمة هذه الشهور كما جاء في سورة التوبة : { فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [ التوبة : 5 ] ، وقد ناقض نفسه بقوله في سورة البقرة أيضًا : { يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ} [ البقرة : 217 ] . ...
ثبت في كثير من الروايات الواردة في المراجع الإسلامية أن المسلمين قلدوا عرب الجاهلية في تعظيم يوم الجمعة, ولم يختاروا يوما وضعه الله لهم وإنما اختاروا يوما عظمه العرب. و من ذلك أنه جاء في أن يوم الجمعة كان يوما يسمى في الجاهلية عروبة فسماه كعب بن لؤي بن غالب يوم الجمعة 0وكان يخطب فيه على قريش وكانت قريش تجتمع إليه في كل جمعة ليسمعوا خطبه ...