مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
منشأ هذه الشبهة : هو قوله عز وجل : ( إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون ) (1).ذكروا هذه الآية . ثم قالوا فى تصويب الخطأ الذى توهموه فيها :" كان يجب أن يعتبر المقام الذى يقتضى صيغة الماضى ، لا المضارع فيقول : " قال له كُنْ فكان " ؟ ! ...
منشأ هذه الشبهة: هو قوله تعالى : ( ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين . . (1)وموضع الشاهد على الشبهة - عندهم - هو قوله عز وجل : من آمن بالله " وعلقوا عليه فقالوا : " والصواب أن بقال : ولكن البر أن تؤمنوا بالله ، لأن البر هو الإيمان لا المؤمن " . ...
منشأ هذه الشبهة :هو قوله تعالى : ( وإن إلياس لمن المرسلين * إذْ قال لقومه ألا تتقون * أتدعون بعلاً وتذرون أحسن الخالقين * الله ربكم ورب آبائكم الأولين * فكذبوه فإنهم لمحضرون * إلا عباد الله المخلصين * وتركنا عليه فى الآخرين * سلام على إلياسين ) (1) موضع الشاهد على الشبهة عندهم هو " إلياسين " ولكنهم - لسوء قصدهم - اتبعوا طريقة حذف مزرية فى هذه الآيات ...
منشأ هذه الشبهة :أما منشأ هذه الشبهة فهو قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون * أياماً معدودات ) (1). ...
منشأ هذه الشبهة :هو قوله تعالى : ( وقالوا لن تمسنا النار إلا أياماً معدودة قل اتخذتم عند الله عهداً فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون ) (1)أخذوا من هذه الآية كلمة " معدودة " وتوهموا أن القرآن أخطأ فيها ؛ لأنها - عندهم - جمع كثرة ، والمقام الذى استعملت فيه يتطلب جمع القلة ، ثم علقوا قائلين ...
منشأ هذه الشبهة :هو قوله تعالى : ( مثلهم كمثل الذى استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم فى ظلمات لا يبصرون ) (1).ذكروا هذه الآية ، ووقفوا عند قوله تعَالى : ( الذى استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ) ( ذهب الله بنورهم ) وعلقوا عليه قائلين : وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً ، فيقول : " استوقد - ذهب الله بنوره " ! . ...
منشأ هذه الشبهة:هو قوله تعالى : ( وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتى أحدكم الموت فيقول ربِّ لولا أخرتنى إلى أجل قريب فأصدَّق وأكن من لصالحين ) (1).وشاهد هذه الشبهة- عندهم - هو قوله تعالى : " وأكن " لأنه محذوف الواو ساكن النون ، وهو فعل معتل الوسط بالواو ( أجوف ) ولا يحذف الواو منه إلا إذا سكن آخره ، ولا يسكن آخره إلا إذا كان مجزوماً ، وتجزم المضارع إذا دخل عليه جازم أو عطف على مجزوم. ...
منشأ هذه الشبهة:هو قوله تعالى : (هذان خصمان اختصموا فى ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار يصب من فوق رءوسهم الحميم ) (1).يقولون :كان يجب أن يثنى الضمير العائد على المثنى ، فيقول:"خصمان اختصما فى ربهما " ! . ...
منشأ هذه الشبهة: هو قوله تعالى: (وقطعناهم اثنتى عشرة أسباطاً أمماً وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه أن اضرِب بعصاك الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عيناً قد علم كل أناس مشربهم.. ) (1). وشاهدهم على اللغط بهذه الشبهة هو قوله عز وجل " اثنتى عشرة أسباطاً أمماً " والصواب الذى توهموه عبروا عنه بقولهم:" كان يجب أن يُذَكَّر العدد ، ويأتى بمفرد المعدود فيقول: اثنى عشر سبطا ". ...
الشبهة :هو قوله تعالى : ( ولا تفسدوا فى الأرض بعد إصلاحها وادعوه خوفاً وطمعاً إن رحمة الله قريب من المحسنين ) (1). وموضع الشاهد - عند المعترضين - فى الآية الكريمة هو كلمة " قريب " وهى " خبر " اسم " إن " " رحمة ". وحين نظروا فى نظم هذه الآية توهموا - كذلك - أن فيها خطأً نحويًّا منشؤه عدم التطابق بين المبتدأ " رحمة " والخبر " قريب " فى التأنيث ، لأن المبتدأ " رحمت " مؤنث . أما الخبر " قريب " فهو فى الآية مذكر قالوا ...