هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
Doctor: I regret to tell you that you have a brain tumor. ...
Imagine a superconductor ring with a wave travelling around the ring. A current is induced in a separate circuit creating "Free energy". ...
أحد الاخوات في قمة الالتزام وابتلاها الله بأخ لا يصلي تعلمون مــــــــــــاذا فعلت ؟؟؟؟؟؟؟ ...
الساعة تقترب من الخامسة صباحاً، الضوء الصباحي ينتشر ليلملم آخر لحظات اللذة المتبادلة بينهما، ويغطي على ماحدث، بانتظار ليلٍ آخر للذة المحرمة. تنسل بهدوء من غرفة نوم سيدتها التي تغط في نوم عميق بل في استرخاء شبيه بالموت، ...
يستعين بذاكرة الأيام، هو المرمي خلف أبواب الأسى والمواجع اليومية، الواقف مع كل صباح على أعتاب البدايات المتتابعة دون الوصول إلى محطة استراحة. تجرحه الأحلام المتكدسة في أغوار ذاته. ...
إذا لم يسالمْكَ الزمانُ فحاربْ وباعدْ إذا لم تنتفعْ بالأقاربِ ولا تحتقر كيدَ الضعيفِ فربما تموت الأفاعي من سموم العقاربِ ...
خصل الغيوم الرمادية التي مزقتها الريح بدت كخارطة تنازعتها المطامع والأهواء أخذت ترسم ظلالاً باهتة على الروابي والوهاد.. طيوفها أردية نفطية تلعنها كل آونة شجرة ويسخر منها غدير.. ...
كان يعرف كلّ شيء عنها، وما تحويه حقيبة يدها، وكان يدرك سرّ نظراتها العطشى لكن مواقف أبيها المشينة رسمت ظلالاً قاتمة حجبت عنه الرؤية، وجعلته غير آبه بسهام عينيها وبهمسات شفتيها القرمزيتين.. ...
امتص(أبو العوف) دخان نرجيلته بعصبية، ثم نفثه نفثة قوية كونّت هالة ضبابية حجبت عنه الرؤية.. تسللت عيناه عبر مساماتها، فرأى أشباحا إلى تخوم المواجد تأوي كأنّات الصدى ترتاح في تقطبية الأضواء.. أشاح وجهه عنها، وقد تصبب العرق غزيرا منه، وتشنجت رقبته الطويلة، واستسلم لإغفاءة عميقة ...
يحكى أن رجلاً تزوج امرأة آية في الجمال .. فأحبها وأحبته وكانت نعم الزوج لنعم الرجل .. ومع مرور الأيام اضطر الزوج للسفر طلبا للرزق .. ولكن .. قبل أن يسافر أراد أن يضع امرأته في أيدٍ أمينة لأنه خاف من جلوسها وحدها في البيت فهي امرأة لا حول لها ولا قوة فلم يجد غير أخ له من أمه وأبيه .. فذهب إليه وأوصاه على زوجته وسافر ولم ينتبه لحديث الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم : الحمو الموت !! ...