هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
مفتونة بغيابها الشفّافِ تنأى ثم تدنو في الجنوبْ. أبداً تكرّرُ حزنها شمسُ الغروبْ. أبداً تعيدُ دموعها شمسٌ لحزنِ البرتقالِ الساحليِّ كأنها مرآةُ عذرتها ...
أنا وجدائلُ شعركِ كنا نحوكُ ثيابَ الخريفْ. وكنا حبيبينِ عندَ الغروبِ نعمِّرُ كوخاً من الريحِ أبوابُهُ من غيابٍ وشباكهُ من حفيفْ. ...
طلعَ الهلالُ على سطوحِ الصيفِ والعشاقُ يرتجلونَ شَمْلَ القمحِ يا ظبياتُ ردّدنَ الأغاني في أعالي الليل! إنّ النايَ راقصةٌ كذيلِ سحابةٍ والنايُ زاجلةُ الحمامْ. ...
يا للهنيهاتِ الرخيَّةِ واشتعالِ اللوز في الشبّاكِ قد كبرَ النسيمُ وحقَّ للقمحِ الحفيفُ. فاغرقْ بحزنكَ يا خريفُ! ...
صبحٌ لشيرينَ الصغيرة فوقَ سطحِ البيتِ، شلحُ "بلابلٍ" زرقاءَ تلعبُ في دراج النومِ، اغنيةٌ ملفّعةٌ بشالِ اللوزِ تصحو تارةً وتنامْ ...
قمرٌ وسبعُ (سنابلٍ) زرقاءَ في كبدِ السماءِ وعاشقٌ مشتاقْ ورنينُ أجراسٍ على أعيادِ ليلِ الفصحِ تلعبُ بالأغاريدِ الشجيّة ...
ليلٌ وجيتارٌ لسيدةِ الغناءِ ويبزغُ القمرُ الجميلُ وحنينُ أغنية على الموّال تحملنا إلى بصرى فيملؤنا حنيناً ذلك الوترُ العليلُ ...
مع القمحِ ترحلُ ريحُ الهديلِ، وتهدلُ سبعُ ضفائرَ في شجر الحورِ حينَ يمرُّ الغريبُ فقطّعْ بنايكَ إني كئيبُ! ...
بنايكِ يا قرويّةُ سوقي قطيعَ الأيائلِ نحو المراعي، وسيري من البيتِ حتى أقاصي الحنينْ! بنايكِ يا قرويّةُ صُبّي الأباريقَ في النهرِ ...