هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بصدفه دق عنده الجوال الا رقم غريب عنه مايعرفه رررد على الجوال الا بصوت يهمس همس احلى من نسمة الليل ...
فيمن تحدقُ أيها الرجلُ الغريبْ ؟ لا صوتَ إلا رجع أجراسِ الكنائس في الدجى لا طائرا إلا الغراب الأسود المشؤوم ينعبُ في المغيبْ ! ...
الشمسُ من ذهبٍ على سفحِ الغروبْ وفؤادها المحمرُّ فوق الجمرِ يسبحُ في مياهِ النهدِ كالقنديلِ قدّيساً على قمرِ السهوبْ. الشمسُ من ذهبٍ أصابعها ...
كان من يعرفه يرثي لحال ذلك الأصم الأبكم ويغبط أخاه الثري الذي يملك مئات الملايين. كان ذلك الثري لا يبقى في بلده يوماً كاملاً، كل حياته متابعات لمشروعات في اقصى الشرق والغرب. وكان الأخوة والأخوات وأولادهم يتحينون ساعة وصوله للسلام عليه..كان كل همه تلك الأرصدة المجنونة في البنوك الخارجية ...
جئت على الأردن لأكمل المرحلة الأساسية, أذكر أني كنت في الصف الثالث حينها, قدمت إلى مدرسة جديدة لا أعرف فيها أحد, ودخلت إلى الفصل..... ...
بحيراتٌ وموسيقى وأفقٌ رائعُ الأصدافْ بحيراتٌ لنخلدَ للتأمّلِ في مصيرِ العمرِ عند نهايةِ الصفصافْ . بحيراتٌ لنبصرَ في الطيورِ العالياتِ حنيننا للموتِ ...
أظلمَ الليلُ بعد المغيبِ وطالَ غيابُ النديمْ . أظلمَ الليلُ وانغلقَ الباب ُ مثل كتابٍ قديمْ . زمّليني بثوبِ صلاتكِ يا أَمَةََ الحزنِ إني ضريرُ السوادِ و أعمى الليالي ...
قصة تحكي واقع احدى الدول العربية مع عصابات المخابرات وللأسف.... ...
ذات مساء سراني جلسَ الشاعر ُوالراهب والسكّيرُ إلى طاولةِ الحزن وراحوا يرتشفونَ لبابَ الخمرة ِ في زاوية الحانْ ...
من تلكَ امرأةٌ تعانقُ شمسها الخضراءَ فوق بحيرةٍ بيضاءَ أم بنتٌ تسرّحُ شعرها الغجريَّ مثل يمامةٍ زرقاءَ في ذهب الغروبْ؟ ...