هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لا تنتظر من أي أحد أن يسألها عن سبب ذلك البريق الساطع في عينيها .. تعلم أنها قد إزدادت جمالا عن ذي قبل .. يقول لها ذلك كلما تقابل معها .. تنظر لنفسها في المرآة ...
أعلم أنني لن أتزوجها .. وهي تعلم ذلك أيضا .. لكنني لم أكن أستطيع أن أحيا بدونها يوما واحدا .. بل ساعة واحدة .. فقد كانت بالنسبة لي هي كل الدنيا .. كانت لي هي كل الأشياء .. لا زلت أذكر أنها كانت السبب الرئيسي فيما وصلت إليه الآن .. لكنني إفتقدتها بعد أن أوصلتني إلى القمة ...
قررت اليوم أخيرا أن تحيا تجربة جديدة .. قررت أن تسير على غير هدي .. كان دائما ينصحها بذلك .. قال لها ذات يوم: أتدرين كيف يمكننا أن نستدعي الذكريات؟ فقط سيري هكذا في طرقات المدينة متوجهة إلى اللامكان ...
يتميز حسام دائما بأنه صادق مع نفسه قبل أن يكون صادقا مع الآخرين .. وبرغم أنه إستيقظ مبكرا للغاية إلا أنه لم يتمكن من أداء صلاة الصبح حتى الآن .. فكيف له أن يقف بين يدي الله عز وجل وهو من كان غارقا في الذنوب الكبيرة بالأمس ...
لم تكن تدري لماذا قد أصابها كل هذا التوتر؟ فالموضوع لا يمسها شخصيا على الإطلاق .. لكنها لفرط معايشتها للحدث يوما بعد يوم .. أصابها كل هذا الفضول والتوتر في ذلك اليوم بالذات ...
أخذت قرارا جريئا بأنا تقتحم مكتبة زوجها لتنظفها .. خمس سنوات مرت وهو يمنعها من أن تحرك ورقة واحدة من تلك التلال التي تملأها ...
كان لا يعرف في هذه الدنيا غير منزل واحد لا يتغير ولا يظن أنه سيتغير .. كان أقصى ما حدث فيه هو إزالة ذلك الطلاء الجيري القديم وإستبداله بدهانات أخرى جديدة وبعضا من أوراق الحائط ...
قدر لي أن أكون إمرأة .. هذا كل شيء .. لا لم يكن هذا كل شيء .. لكم أحببت جنسي هذا كثيرا .. لم أكن أرى أية غضاضة لكوني إمرأة .. ولم أخجل يوما من كوني أنثى بتكويني وشكلي وأحاسيسي .. لكنه ذلك المجتمع الذي لم ينضج بعد رغم مرور تلك القرون الطوال ...
وراء كل رجل عظيمإمرأة .. لطالما سمع تلك الجملة الساحرة عبر قراءاته وسمعه ومقابلاته .. يعلم أنهاجملة ذات معنى واحد لدي الجميع .. أن تكون هناك إمرأة ما تساعده وتعضده وتخفف منضغوطه لكي تدفعه دفعا إلى النجاح تلو الآخر .. لكن ما يدركه هو وحده دون الآخرين .. أنه قد يوجد أيضا وراء كل رجل عظيم إمرأة ...
لم يكن يتخيل أبدا أن يصبح يوما ما عاشقا محبا مغيب العقل كهؤلاء الذين سمع بهم في قصص العشق .. أو كهؤلاء الذين مروا على حياته وقد سقطوا غرقى في بحور الهوى ...