هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لم يكن ثمة من أعرفه أو يعرفني . لكنني من بعيد لمحتها تنتظر إنساناً ما . قلت ربما اكون من تنتظر! كنت قادماً من قاع المدينة . وحدها واقفةً كانت ، خلفها الراين يجري . تابعت قدومي ...
منذ الاف السنين وجد فريد نفسه في الطبيعة وحيداً ، أو لا أحد يعرف ماذا كان حوله .. بعد الآف السنين ..وجد ثمراً فأكل .. و بالصدفة وجد ناراً فخاف ، لكن ليس لوقت طويل ، إذ سرعان ما طوّعها لأغراضه .. ...
في بستان العم مهدي ورود كثيرة كثيرة..يعرف العم مهدي كل وردة من هذه الورود، ويسمي كل واحدة منها باسم مختلف.. يعاملها مثل أولاده.. يحدثها، يسقيها الماء بيديه.. ويسألها إن كانت قد ارتوت؟ ...
الضوء يتسلل من تجاويف الخشب العفن.. والصمت بلا حدود.. عندما تمر السيارات تمزق وشاح السكون المنسكب كعباءة شتوية في ليلة اختبأت فيها النجوم.. ...
نَحْنُ دَائِماً نَسْمَعُ ونَقْرَأُ قِصَصَ الصَّالِحِينَ في تُراثِنَا العريقِ، ونستمِدُّ منها العِبَرَ البالغةَ، والحِكَمَ المفيدةَ، وتكونُ في قلوبِنا كالإِشْرَاقاتِ المضيئةِ. ...
كانَ هُنَالِكَ رجلٌ مُزَارِعٌ طيِّبُ القَلبِ، لديهِ حديقةٌ يَزْرَعُ فِيها أنوعًا مِنَ المَزْروعَاتِ، وكانَ يوزِّعُ فِي كُلِّ مَوْسمٍ جِزءًا كَبِيْرًا مِنْ إِنْتَاجِ الحَدِيقَةِ عَلَى الفُقَراءِ ...
«كَفَى.. تَوَقّفْنَ عَنْ إِثَارَةِ الضَّجِيْجِ..». «أَوّلُ يَوْمٍ فِي الْمَدْرَسَةِ.. ولا تَحْتَرِمْنَ الْمُعَلِّمَةَ..». «لا أَسْتَطِيْعُ التَّحَمُّلَ..». تَضْرِبُ الْمُعَلِّمَةُ بِيَدِها على الطَّاوِلَةِ.. ...
كنت أرى الكشافة في مدرستي يرفعون علم بلادي، وهم يعزفون على آلات موسيقية وينشدون النشيد الوطني، ويلقون التحية على العلم.. صباح كل يوم. ...
قالت أخرج بسرعة.. لا مكان لنا الآن هنا.. أخرج.. هيا.. سألحق بك فوراً.. وخرجت دون نقاش.. مستسلماً كعادتي.. لم تتوقع أني سأنتظرها.. انتظرت مدة طويلة أمام سيارتها الفارهة.. أكثر مما يمكن أن تتوقع.. كاد الحلم ينتهي.. ...
ما أجمل الأحلام عندما تبقى في مخيلاتنا وتعود إليها.. مع أنّنا نتوهم أنّ الأحلام لو تحققت أو تحقق بعض منها فإنّ حياتنا سوف تتغير وتتبدل وتتحسن.. وخاصة في الحب.. ...