هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
حين كتبت مقالتي الماضية عن قطار التغيير، لم أكن أدرك ساعتها أن التغيير سيلحق بي شخصيا وعلى الفور، فها أنا أبحث حاليا ومن جديد عن وظيفة جديدة، في وقت صعب، ولعل الرحال تحط على بلد جديد، وهكذا الدنيا لا تعرف فتورا أو سباتا، ولعل في قصة تيم روبل التالية نقطتين يبعثان على الأمل والتفاؤل، أركز عليهما بعد انتهائي من سرد قصة صانع الخبز اليومي. ...
لعله من أشهر المعلقين على مواضيعي في المدونة، ولعل الشهرة مردها أنه لم يضع يوما تعليقا فيه شكوى أو تذمر، لكنه يستحقها لأنه رغم كل ما يواجهه، فهو شعلة أمل، واليوم يحكي لنا تجربته مع جهازه الطبي، إنه الدكتور محسن النادي من فلسطين الحبيبة، وهو يقول: ...
أهداني الصديق نايف الزريق نسخة من كتابه الأسلوب الأقوى والألطف في التغيير، وهو كتاب تميز بأسلوبه الخفيف وإخراجه اللطيف ورصيده الكبير من الحكمة والموعظة الحسنة، ولعل أهم ما تميز به هو أنه يناسب بشدة فئة بعينها من الناس، تلك التي ترفض النصيحة المباشرة، فلا بد لك إن أردت نصحها أن تبحث عن قصة ذات مغزى وحكمة تحكيها لهم، فيفهمون ما ترمي إليه من بعيد، بدون توضيح أو تحديد. ...
سيبقى البشر قسمين: أول يحب المخاطرة، والثاني يخشاها. الأول سيذكر لك قصص تؤكد صحة قراره، وكذلك سيفعل القسم الثاني، ولأني من القسم الأول (حسنا، على نطاق صغير) فسأحكي لكم اليوم عن قصة رجل آثر السلامة واكتفى بعصفور في اليد. إنه رونالد وين، المؤسس الثالث لشركة ابل (لأيام قليلة). ...
جاء في الخبر أن الرئيسة آن مولكاي (Anne Mulcahy) قد تقاعدت من عملها كرئيسة مجلس إدارة زيروكس، ثم تنحت عن مقعدها في مجلس الإدارة، وذلك في 20 مايو 2010 الماضي، فمن هي آن هذه، وماذا فعلت لتستحق ذكرها في مدونة شبايك؟ لكن قبلها لي عتاب على مجموعة أبوليان البريدية والتي نسخت تدوينتي السابقة (من بيع الدهانات، إلى التطبيقات) من خلال عضوة فيها (توتي). ما حدث معي أن شخص عزيز علي مشترك في المجموعة أرسل لي يتساءل هل توتي هذا يكتب مثلي، أم أنا من يكتب مثل توتي، وبعد هذا الباع الطويل من التدوين، وجدت نفسي بحاجة للدفاع عنها… (أشكر كل من راسل المجموعة لتنبيههم لهذا الخطأ، وأنتظر رسالة منهم – للمجموعة وليس لي فقط – توضح أني كاتب المقالة وليس العضوة توتي). ...
كوري دكتورو كندي الجنسية، يهودي الأصل، من كبار مشجعي حرية تبادل المعلومات والمحتويات في العالم، ولعله كان أول مؤلف قصص خيالية يطرح كتبه للتنزيل المجاني مع توفرها للبيع في الوقت ذاته في يناير من عام 2003، لكن شهرته الأكبر تأتي من مقالاته المنشورة في مواقع كثيرة أشهرها بوينج بوينج. طرحت محررة جريدة الجارديان البريطانية على كوري بعض الأسئلة، وجدت أولها جديرا بأن أنقله لكم، وكعادتي الترجمة بتصرف كبير جدا. ...
بسبب طبيعة وظيفة والده العسكرية، كان عليه التنقل كثيرا بين المدن والولايات، وحين أنهى دراسته الثانوية، غادر بوب ويليامسون منزله وعمره 17 ربيعا، وتحول ليعيش بعدها في الشوارع وعلى الأرصفة، وتدهور حاله حتى دخل السجن عدة مرات، لكنه استطاع أن يتحول من قاع الفشل إلى قمة النجاح، وهنا سنعرف كيف. لعل مشكلة بوب الفعلية هي الإشارات السلبية التي كان يتلقاها صغيرا بسبب سوء سلوكه، فكما أخبر محرر مجلة Inc فالكل كان يخبره في صغره ألا فائدة ترتجى منه. ...
طبعا، ليس الغرض من سرد قصص النجاح التسلية، بل لضرب المثل من الواقع الفعلي العربي. سأبدأ فأعرض ما خرجت به أنا شخصيا من دروس من قصة النجاح في المغرب التي سردتها منذ أيام، وأول ما استوقفني هو حرص بطل القصة على استعمال البرامج الأصلية لا المنسوخة، وكيف أن الله أعانه على إيجاد البديل، دون الركون إلى فتاوى هوى النفس، وكيف أن هذا التمسك جعله يجد بغيته في لغة برمجة بديلة. ...
واليوم نستكمل الجزء الثالث من قصة النجاح في المغرب التي عرضنا جزئها الأول هنا، ثم الثاني، حيث يقول بطلها: نصحني الطبيب أن أبتعد عن الحاسوب، وإلا فإن الأمور قد تنتهي إلى ما لا تحمد عقباه. توقفت لمدة ستة أيام. وبمجرد أن أحسست بالتحسن عدت كما كنت. ينبغي للبرنامج أن يكتمل. لعله من الطريف أن تعرف أنني فقط في تلك الفترة عرفت كيف “أحل لغزا كبيرا “. كيف أربط البرنامج مع قواعد البيانات. بحمد الله انتهى البرنامج. ولكنني ما كنت أريد بيعه. أعدمت البرنامج الذي أعددته في شهرين. لا غضبا. ولكن كما فعل طارق بن زياد. حتى أقطع على نفسي طريق الرجوع. ...
نستكمل اليوم بقية قصة النجاح في المغرب، حيث يقول بطلها: في الواقع كنا عشرة أفراد، بغض النظر عن الفروق في الحصص… ولكن للكثرة ضريبة سيئة… الاختلاف في العقليات والطبائع والطموح خلق ضغطا كبيرا لي لكوني كنت مسيرا… غير أنني لم ألتفت لذلك… في سرعة البرق، وجدنا ـ أو بالأحرى وجدت ـ مجزرة للدجاج (محل جزارة) للبيع بثمن “مغر”… “لولا أن لصاحبها ظروفا خاصة لما باعها ” … و” مداخيلها محترمة”… ...