مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
أول رئيس يقدم برنامج تلفزيوني في فنزويلا + تأجيل محاكمة هشام طلعت مصطفي لاستكمال الاستماع لشهادة الشهود والمزيد : ال10 مساء 22/5 ...
أكد الإعلامى أحمد شوبير أنه تعاقد مع الثلاثى أنور سلامة نجم الأهلى السابق وطلعت يوسف المدير الفنى لاتحاد الشرطة وعبد الستار على الخبير التحكيمى ليكونوا على رأس المحللين فى ستوديو "أو كورة" الذى سيقوم بتقديمه فى قناة "أو تى فى" بدءً من 15 مايو الجارى مع بداية دور الـ 32 لبطولة كأس مصر والتى من المتوقع أن تشهد مواجهة هامة بين الأهلى والزمالك. ...
كشف المستشار بهاء أبو شقة، عضو هيئة الدفاع عن هشام طلعت مصطفى فى قضية مقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم، عن عقد اجتماع مشترك بين هيئة دفاع هشام والسكرى خلال الساعات القليلة القادمة، لدراسة قرار المستشار عادل عبد السلام جمعة بتقدير قيمة 750 مليون جنيه كمستلزمات لنقل الصور والفيديو الموجودة الملتقطة لمحسن السكرى على مداخل ومخارج برج الرمال، وفندق الواحة فى الفترة بين 24 إلى 28 يوليو 2008 والبالغة 8 آلاف و500 ساعة والمخزنة على جهاز التسجيل بسعة 212 جيجا بايت. ...
من صلى صلاة الفجر في مسجد في جماعة, وجلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس, ثم صلى ركعتين سنة شروق الشمس, هل تحسب له حجة وعمرة؟ ...
الخطوات على الرصيف باردة.. انتابني شعور غريب بالخوف.. كان خلفي تماماً.. أنفاسه تكاد تحطّ على رقبتي.. أسرع، فيسرع... أتباطأ، فيتباطأ.. دار السؤال في رأسي واستقر" ماذا يريد مني.. ومن يكون "؟؟ كأنما استقرّ سؤالي في أذنيه، فأطلق ضحكة جعلتني أجفل وأرتعش.. التصق اللسان في مكان ما من الفم. جفّ الريق أو كاد.. تساءلت: أيمكن أن أكون جباناً إلى هذا الحد.. أيمكن ؟؟ ...
أمام الباب وقفت.. شيء من العتمة والغبش.. ارتسمت معالم وجهها في العين والقلب.. تخيلت كيف ستأخذني بكل الحب والشوق إلى صدرها... دموعها ستسقط مثل مطر لا يعرف الهدوء.. اشتقت للمسة دفء وحنان من كفها.. اشتقت لمحاولاتها إرضائي بكل الطرق.. كم أتعبتها.. آخر النهار تقف، ترفع يديها إلى السماء ، وترجو من الله أن يحفظني لها ...
حزيناً كان.. يوسف يقظان الراوي كان حزيناً.. والمساء الذي دخل من الشباك المفتوح كان حزيناً أيضاً.. في البدء شعر أن الجدران تقترب من بعضها، والمسافات تضيق.. ثمّ اعتراه إحساس غريب بالاختناق، حين وجد الجدار المواجه مليئاً بالشقوق والتعرجات والانحناءات إلى جانب شرخ طويل يمتدّ إلى ما لا نهاية، جاءه الهاتف الغريب منذراً أن الشرخ سيأكل كل شيء. . وارتسمت أمام عينيه بوضوح صارخ حالة الدمار التي ستحل ...
كنتُ معلقاً على الجدار.. بين عقربي الساعة تماماً حشرت.. أمد أصابعي، تمتد.. ينفلت ظلها فتذهب إلى مالا نهاية في المسافات والمساحات.. اقبض على طرف خيط عنكبوت.. اسحبه.. يطول.. حول رقبتي تماماً يلتف.. اصرخ.. أخرج قليلاً من إطار جلدي.. أتجول في الشارع الخلفي.. أحد الجرذان يصطادني بعينين ناريتين.. أختبئ.. لهاثي يطرق سمعي، فأغيب.. اسبح في بركة صغيرة من عرقي ..ابحث عن تفاصيل وجهي.. أقع على طرف السرير.. وتضيع المرآة في الزحام... ...
لم يخطر في بال الرجل الذي تجاوز الخمسين بسبع سنوات ونصف السنة أنه سيقع هكذا دون مقدمات، أسير حب طاغ لا يعرف الرحمة أو الشفقة.. ها هو يسلم ويستسلم من النظرة الأولى.. يقف حائراً مأخوذاً وكأنه يقرأ الفاتحة على روح الهدوء والاستقرار... ...
لا أدري بالتحديد من أين أبدأ... . أحياناً تصبح الأشياء والأمور غائمة إلى حد مرعب.. ياسيدي أنا المدعو سحبان التائه أبو الندى... . لا يهم على ما أعتقد، أن أشرح كيف ركب هذا الاسم، وكيف جاء على هذا الشكل الغريب العجيب.. هكذا شرفت إلى الدنيا ...