مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ويجيب عن هذا السؤال رجل مسيحى هو “توماس كارليل”:كانت نية هذا النبى قبل عام 622 م أن ينشر دينه بالحكمة والموعظة الحسنة وقد بذل فى سبيل ذلك كل جهد ، ولكنه وجد الظالمين لم يكتفوا برفض رسالته ودعوته ، بل عمدوا إلى إسكاته بشتى الطرق من تهديد ووعيد واضطهاد حتى لا ينشر دعوته ...
ولكن لماذا طرد محمد عليه الصلاة والسلام اليهود من المدينة؟ أليس هذا أيضاً من قبيل الإضطهاد الدينى؟ جميل أنك قلت طرد اليهود! لقد حدث هذا بالفعل. لقد طرد محمد عليه الصلاة والسلام اليهود من المدينة ولم يُقِم فيهم حكم القرآن أو حكم التوراة وقتلهم بتهمة الخيانة العظمى. إن إثارة هذه القصة لفى صالح المسلمين ، فلو عُرِضَت هذه القصة فى ضوء القوانين الوضعية المعمول بها فى أى دولة ، فلسوف يكون الحكم عنيفاً وقاسياً وعاراً أيضاً: سيحكم عليهم بالخيانة العظمى. وإثبات تهمة التآمر مع الأعداء ضد الوطن ليس لها إلا الإعدام. ...
هناك من لا يعترفون بأن الرسول معصوم عن الخطأ ، ويقدمون الأدلة على ذلك بسورة [ عبس وتولى ] وكذلك عندما جامل الرسول صلى الله عليه وسلم ، زوجاته ، ونزلت الآية الكريمة التى تنهاه عن ذلك (انتهى). ...
جاء في القرآن: {وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ * وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ المُنْزِلِينَ} [يوسف 58 : 59] القرآن هنا قد تناقض مع ما جاء في الكتاب المقدس، فالقرآن يقول: إن يوسف قال لإخوته: ائتوني بأخيكم. أما الكتاب المقدس فيقول: إن إخوة يوسف لما جاءوا إلى مصر ليشتروا قمحًا، رآهم يوسف وعرفهم ولكنه تنكَّر لهم، ثم بعد ذلك اتهمهم بأنهم جواسيس، فدافعوا عن أنفسهم بقولهم: لسنا جواسيس إنما نحن إخوة، عددنا اثنا عشر، فنحن عشرة هنا، ولنا أخ صغير مع أبيه، ولنا أخ مفقود، فأخذ يوسف أخاه شمعون رهينة حتى يحضروا الأخ الأصغر بنيامين؛ ليبرهنوا على أنهم ليسوا جواسيس ...
ورد في القرآن قوله وهو يخاطب المسيح عليه السلام: {وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي}[المائدة :110] وورد فيه أيضًا على لسان المسيح: {أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ} [آل عمران :49]. وقد فهم المسلمون من ذلك أن المسيح لما كان صبيًّا خلق من الطين طيراً، ويؤمن المسيحيون أن المسيح لما تجسد لبث ثلاثين سنة قبل أن يبدأ في الكرازة وعمل المعجزات [لوقا 3: 23]. ...
ورد في القرآن قوله:{وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي المَدِينَةِ امْرَأَةُ العَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُباًّ إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ * فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ و أعتدت لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّيناً وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَراً إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ * قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِّنَ الصَّاغِرِينَ} [يوسف 30 :32] . ونحن نسأل : هل يُعْقَل أن زوجة ضابط كبير تُهَيِّئ وليمةً خِصِّيصًا وتدعو سيدات أشراف المدينة لتُعْلِن أمامهن غرامها بِعَبْدِها دون أن تخشى فضيحة؟ وكيف يُعْقَل أن النسوة ينشغلن بجمالِ يوسف حتى يُقَطِّعْن أيديهن بالسكاكين من غير إحساس من شدة الذهول؟ ...
ورد في القرآن قوله: {وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى العَالَمِينَ} [الجاثية :16]، وقوله: {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ} [العنكبوت :27]. وهذا تصريح من القرآن أن النبوة محصورة في بني إسرائيل دون سواهم، وهذا هو ما يتوافق مع رأي التوراة التي تحذر بني إسرائيل من قبول من يَدَّعي أنه نبي من ذرية إسماعيل، ...
جاء في القرآن: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَبِيًّا} [مريم: 54] هنا اختلاف بين القرآن والتوراة؛ لأن القرآن يُصرِّح بأن ماعيل كان رسولاً نبيًّا، بينما تقول التوراة عنه: "إنه يكون إنسانًا وحشيًّا يده على كل واحد ويد كل واحد عليه" [تكوين16: 12] ...
جاء في القرآن: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا * وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا} [مريم: 56 ، 57] فقد ذكر القرآن أن اسم هذا النبي هو إدريس، وفي التوراة أن اسم هذا النبي أخنوخ، فمن أين جاء القرآن بهذا الاسم؟ ...
جاء في القرآن: {وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ} [الأنبياء: 85] وقوله: {وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنَ الأَخْيَارِ} [ص : 48] فنجد أن القرآن قد خلط بين قصة هذا النبي وبين عوبديا، والتوراة لم تذكر ذا الكفل، وإنما ذكرت عوبديا، وكان وزيرا للملك آخاب، وعوبديا هو الذي خَبَّأ هؤلاء المائة نبي وقت أن قتلت الملكة إيزابل أنبياء الرب، وكان يخشى الرب جدًّا. [ملوك الأول 18 : 1 – 16] ...