مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
أعلن مجلس الأمن الدولي في ساعة مبكرة من صباح أمس بأنه سيتم عقد اجتماع يوم4 سبتمبر المقبل في الصومال يستمر ثلاثة أيام لوضع خطة لتعزيز دور الحكومة خلال العام المقبل في هذا البلد الذي تمزقه الحرب. ...
مسئولو المتحف الإسلامى يعرضون قطعًا نادرة قيل إنها سرقت ...
تبلغ مساحة جمهورية أوزبكستان 447.400 كم وسكانها حسب إحصاء 1401 هـ -1981 م 16.161000 نسمة وفي سنة 1409 هـ-1988 م بلغ عدد سكانها 19.569.000 ويقدر عدد المسلمين بها 14.872.440 نسمة ...
أنه انعقد في دولة الكويت مؤتمر «نحن والآخر» تحت رعاية سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر الصباح، نظمته وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بالكويت في الفترة من 6: 8/3/2006، وركز المؤتمر على ما الذي يجب أن نفعله نحن قبال الآخر، وذلك بعد أن نفهم ما الذي يريده الآخر منا، وما الذي نريده من الآخر، والتركيز هنا على واجباتنا نحن لقوله صلى الله عليه وسلم : «ابدأ بنفسك، ثم بمن تعول»(1). كما أنه عالج أيضا "نحن" أي: العلاقة فيما بين المسلمين بعضهم مع بعض، وحضر المؤتمر نحو ثلاثمائة من العلماء والمفكرين والباحثين من كافة أركان الأرض، ومن جميع الدول من المسلمين وغير المسلمين، من السنة والشيعة، وخرج بتوصيات أولها: تكوين لجنة متابعة لتنفيذ قرارات المؤتمر. ولقد تشكلت فعلا وكانت أهم التوصيات هي البدء في بث فضائية باللغة العربية والإنجليزية والفرنسية تبين صحيح الإسلام، واتفق المجتمعون جميعًا على أنهم سيكونون وراء هذه القناة بجهودهم وعلمهم وخبرتهم، وأنه قد آن الأوان لأن تبدأ هذه القناة الفضائية فورًا. ...
حقوق الإنسان من الموضوعات التي شاع ذكرها على ألسنة الناس وأصبحت موضوع حديثهم، ويسأل كثير منهم عن موقف الإسلام منها، والإسلام ينظر إلى الكون باعتباره مخلوقًا لخالق عظيم قدير جلَّ في أوصافه وتعالى في ذاته، وأنه سبحانه هو الحق، وأن الكون - أي العالم - هو ما سوى الله، وأن عالم الأشياء والنبات والحيوان والإنسان كلها مخلوقة لأنها من الكون، ثم يرى صورة واضحة محددة في تعامل الإنسان مع هذا الكون، وفي حقوق هذا الكون عليه، وواجبات الإنسان في تعامله، فحقوق الإنسان هي جزء من منظومة حقوق الأكوان ومن هذه النظرة وهذا المدخل نلقي الضوء على قضية حقوق الإنسان في الإسلام من خلال حقوق الأكوان حتى يتضح لنا مكان تلك الحقوق من هذه المنظومة ومدى عمقها وتغلغلها في نسيج رؤية المسلم الكلية، وعقيدته السمحة التي تسعى دائما لإدراك الحق، والحقيقة، ومدى ارتباطها في تلك النظرة الكلية بالأحكام الشرعية، وبحاكمية الله سبحانه وتعالى. ...
من الأصول التى اتفق أهل السنة على قواعدها ، وخطأوا من خالفهم فيها ، مسألة إثبات الحقائق والعلوم ، فقد أجمع أهل السنة على إثبات العلوم معانى قائمة بالعلماء ، وخطأوا كل نفاة العلم وسائر الأعراض ، ويندرج تحت هؤلاء فريق من السوفسطائية الذين نفوا العلم وحقائق الأشياء كلها ، وكذلك فريق آخر من هؤلاء شككوا فى وجود الحقائق ، وأيضا الذين ذهبوا إلى أن حقائق الأشياء تابعة للاعتقاد ، وصححوا جميع الاعتقادات مع ما يوجد بينها من تنافق وتضاد ...
علينا جميعا أن نفتخرُ بالانتماء إلى هذا الوطن العزيز، ونفرحُ له كلما رأيناه يعلو ويتقدم ويقوى، ونحزنُ إذا رأينا ما يعرقله ويعوقه ويؤرقه ويعكر صفوه، نستبشرُ عندما نراه حُرًّا مبدعًا، ونحمل الهَمَّ إذا رأيناه مكبّلاً أو رأينا من يحاول تشويهه، دائمًا نبحث عن الخير فيه وفي أبنائه، ونتحيز تحيزًا له حميدًا ، ولا نسمح لأحد يعرض بترك حُبِّ هذا الوطن، أو يأخذ في جَلد ذاته التي يريد أن يخرج منها إلى الأوهام والأحلام، وأتذكر قول أبي العلاء: وَقُلْتِ: الشَّمْسُ بِالبَيْدَاءِ تِبْرٌ وَفِيْ ذَوْبِ اللُّجَيْنِ طَمِعْتِ لَمَّا وَمِثْلُكِ مَنْ تَخَيَّلَ ثُمَّ خَالا رَأَيتِ سَرَابَهَا يَغْشَى الرِّمَالا ...
من المهم الحديث عن الفرق بين حرية الرأي، وحرية التعبير، وعلاقة ذلك بالمبدأ الديمقراطي، وبالإسلام. فليس فقط الدين مختلفًا، والعقلية مختلفة، والتاريخ مختلفًا، والثقافة مختلفة، بل أيضًا التناول مختلف، ونرى أنَّ فتح هذا الباب في غاية الأهمية، ونحن ندعو إلى بناء جسور الحوار والتفاهم بين البشر، وأن هذه الاختلافات في لغة الحوار وفي المفاهيم تعد عقبة شديدة تهدم كل ما نبني، وتعطِّلنا كلما انطلقنا، وتُغَبِّش الهدف الذي نريد أن نصل إليه ...
أننا ابتداءً مع ثقافة التأمل وضد ثقافة الضجيج، فثقافة الضجيج تبني العقلية الهشة، التي لا تقدر على التفكير، وعادة ما يسبق النشاطُ الفكرَ، وسبق النشاط للفكر أحد السمات العظمى في التأثير في الحضارات والفنون والآداب والحياة، وعدها عبد الواحد يحيى «رينيه جينو قبل أن يسلم» في كتابه عن الحضارة الحديثة - أحد السمات التي قتلت الإنسان أمام نفسه، أما تأصيل ذلك من القرآن والسنة فنراه فيما يلي: 1- يحكي ربنا عن حال إبليس - وهو عنوان للشر والقبح – فيقول:{وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً} (1) فوسائل إبليس تبدأ بالصوت الضجيج ثم يتأكد الضجيج بقوله: {وَأَجْلِبْ} وهي من الجلب، ثم يتأكد الضجيج ثانية بالمشاركة وأن يصبح الضجيج جزءًا من حياتنا اليومية، وهي حالة يضيع معها كثير من التفكر والتدبر والتأمل، ويضيع معها شيء كثير من الراحة والهناء. ...
أننا في عصر قد تغيَّر عن العصور السابقة في برنامج حياة الإنسان، وأصبح أكثرَ تعقدًا وسرعة وتطورًا، وقد يكون في بعض جوانبه أكثر تدهورًا، ولابدَّ للمؤمن الفَطِنِ أن يكون مدركًا لشأنه، عالمًا بزمانه. وقد وردَ ذلك المعنى في الآثار النبوية؛ فعن وهب بن مُنَبِّهٍ من حكمة آل داود: «على العاقل أن لا يشتغل عن ربع ساعات: ساعة يناجي فيها ربَّه، وساعة يحاسب فيها نفسه، وساعة يفضي فيها إلى إخوانه الذين يصدقونه عيوبه وينصحونه في نفسه، وساعة يخلو فيها بين نفسه وبين لذتها مما يحل ويَجْمُلُ، فإنَّ هذه الساعة عون لهذه الساعات، واستجمام للقلوب وفضل وبُلْغَةٌ. وعلى العاقل أن لا يكون ظاعنًًا إلا في إحدى ثلاث: تزود لمعاد، أو مرمة لمعاش، أو لذة في غير محرم، وعلى العاقل أن يكون: عالمًا بزمانه، ممسكًًًا للسانه، مقبلا على شانه»(1) ...