مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
يعرف الجميع ان التدخين بصفة عامة مضر بالصحة وقد يسبب هلاك للانسان وقد يظن الناس ان تدخين الشيشة غير مضر وغير خطير لان الدخان يمر بالماء ويصفى أو لانه يحتوي على نكهات طبيعية والوان وعطور طبيعية ، ولكنالحقيقة هي عكس ذلك تماما فدخان الشيشة وحتى مروره في الماء يحتوي على نسب عالية من المركبات السامة فعلى سبيل المثال :- ...
تعرف الولادة بأنها العملية التي يتم من خلالها قذف الرحم للجنين و المشيمة إلى خارج الجسم. و هناك ثلاث أنواع من الولادة، و يحدد الطبيب بأي طريقة تتم الولادة لكل سيدة تبعا للمناسب لها. ...
انتصف العمر أو الحلم أو التوق أو يكاد.. مقصّ المسافة والوقت تتوالى إيقاعاته على الدرب الطويلة بفتور؛ السفح، بوجهه المجدور من آثار الأقدام والصخور، ما يزال منتصباً غير عابئٍ باللهو المستمر، أو اللعبة المكوكية المملة؛ سجلُّ الندم يوالي تدوين تواريخ ووقائع وأيامٍ وثوانٍ تُحسب على الناس بطرائق مختلفة. والصبر جزيرة يداهمها المدُّ من كل الجهات، وتكاد تختنق. ...
لست متأكداً تماماً إن كان تّشبهاً بهتلر- مالئ الدنيا حرباً وانشغالاً في ذلك الحين - كان والدي يترك لي ذؤابة مميزة عندما يقصّ شعري، أو أن ذلك ليس أكثر من ترضية لي، إذ يقول: "سأقص شعرك وسأترك لك (عرّوبة) يحسدك عليها رفاقك!" ربما لأن انقباضاً، وكآبة، ورفضاً مكبوتاً، سرعان ما ترتسم جميعها على وجهي وحركاتي حين تحين الساعة. ولعل السبب في هذا أني كنت أفضل أن يقوم بهذا العمل أبو إبراهيم حلاق القرية الوحيد ...
من أين جاءت تلك الـ.. لم يمضِ وقت طويل علي مع سوسن/ زوجتي، حتى صرنا إلى حال مختلفة عما كنت أحلم وأخطط وأتمنى.. حين التقيتها قلت: هذه من أنتظر، وهي التي ستحقق الأمن في مملكتي، وتضمن السلامة والهدوء لما تبقّى من الرحلة ...
لسان معدني يتحرك مع ارتجاج الباب، ولسان لحمي عاجز عن الحركة في فم مُقَشَّش. الحفر والنتوءات تدغدغ السيارة المتحفزة للانفعال بهزّات متواصلة غير منتظمة، تناسب حال السائق المنتشي بأغنيات تتعالى من مسجلة أمامه، والذي يشرع صوت سيارته البومي عند كل منعطف، أو آلية، أو كائنات، فيسارع بعضهم للوقوف، وربما يذكرون الله، ويدعون بالشفاء، ...
أفاقت من نومها مذعورةً.. امتدت يدها بلهفة إلى صدرها، لتتأكد من وجودهما معاً؛ لم تدر كم نزّ من فحيح الليل، وعلى أية آهة يتقدم الصباح، لكنها تعلم أن الجو شتوي حقيقي، وكل ما حولها يوحي بالكآبة، ويشي بالوحشة، وينم عن القلق، ويشد الحبال ليضيق الفضاء المربدُّ، حتى ليكاد السقف يطبق على النفس ...
انخطف في الطريق المتعرجة، بعدما لم يعترض أي كائن متحرك نظراته التي أدارها في الجهات كلها خاصة جهتي الطريق العام. احتضنته الظلمة المتكاثفة وألبسته رداءً آخر، يتكفل بإخفائه عن العيون المتربصةِ المسافةَ التي تفصل شعشعة ذلك البيت عن أنوار الطريق الرئيسة. لكنها لا تستطيع إبعاد خطر حيّاتِ هذا الصيف القائظ، التي يمكن أن تحضر في أي حيّز يضع قدمه فيه؛ ...
للموت رهبةٌ وخوف، انشغال وتوتر، تأمل واجم وأفكار سود وصدى قاتم؛ لكن عادة سليم جعلت للموت طعماً مختلفاً.. إذا كان هذا يعمم على حالات الموت المتعددة التي تحدث، ونحضر طقوسها، أو نسمع بها، فكيف سيكون الحال اليوم، وفي هذا الظرف الاستثنائي؟ فقد ماتت أخيراً! ...
نوم لزجٌ يعتصره، وفراش شوكيٌّ يدفعه للنهوض. وجع متعدد الأشكال والأسباب، يتواقت، ويتناوب مع كل حركة من حركات جسده، أو أي عضوٍ فيه.. صخب الخارج لم يترك فضاء في الغرفة العتيقة قليلة الفضاءات، حتى لو لم تكن كل حاجات وأغراض رجل خمسيني وحيد منتصبةً أو معلقة أو ممدودة؛ كما هي حال سليم ...