مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
نحن بحاجة الى التوسع في إنشاء اندية جديدة تزامنا مع إطلاق مشاريع اسكانية في شتى انحاء البلاد، وذلك خدمة لاهالي المناطق ولاستقطاب الشباب الكويتي لممارسة هواياتهم لما فيه من فوائد على الحالة الرياضية الكويتية حيث ان آخر ناد تم اشهاره هو نادي الساحل في موقعه الحالي في ابو حليفة عام 1974، والكويت هي الاقل من حيث عدد الاندية «14 ناديا» مقارنة مع دول المنطقة الخليجية إذ إن انشاء اندية جديدة من شأنه ان يساهم في اكتشاف مواهب مقتدرة في مختلف الألعاب، الأمر الذي يضاعف من صلابة القاعدة الرياضية وتنوع مصادرها ...
من الصعب في عالم كرة القدم الحديثة أن تتوافر فرص المقارنة بين الفرق المتأهلة لدور الثمانية لدوري ابطال اوروبا عدا البرشا والريال والمان يونايتد لعلو كعبهما الكروي وستكون المتعة والفن والمهارة والعزف الكروي الخلاب من خلالها فهي تلعب كرة القدم المذهلة والمبهرة والتي حازت على استحسان المتذوقين والمتابعين اما باقي الفرق فهناك قلق وترقب وملاحظات فنية بحتة من المدربين وما سيقدمونه من تكتيك وأساليب خططية وذلك من حيث الرؤية الفنية والتكتيكية ...
< لو كنت من اتحاد الكرة لاستحدثت جائزة جديدة لصاحب «أفضل محترف كويتي» وكنت منحتها على الفور للنجم بدر المطوع الذي ظهر متألقا مع ناديه النصر السعودي فقد كان يؤدي كل مباراة ببراعة ويسجل او يصنع هدفا.. والمفارقة الغريبة العجيبة لهذا الفنان الذي يرفع رؤوسنا عاليا ككويتيين في كل مشاركاته الخارجية والمحلية ان يكون هذا النجم «مسرّحا» من قبل جهة عمله بالحرس الوطني وكان خير جزاء لنجم طالما حمل اسم الكويت عاليا.. وضرب هذا الفنان المثل في الوفاء والانتماء واثبت انه النموذج الحقيقي للرياضي الاصيل ...
هل أصبح إتحاد الكرة الذي يصل بعد أشهر قليلة على مشارف نهاية دورته الانتخابية الأولى يحتاج إلى (إنعاش) حقيقي.. فلا هو يعمل بهوية واضحة.. ولا يمتلك ديناميكية كروية حقيقية.. والكثير من المواقف والاختلافات تغلف هذا الإتحاد الذي يخوض أول تجربة انتخابات.. كنا نتوقع أن تكون أفضل من مرحلة التعيينات (الكلية أو الجزئية)..فكثير من جوانب هذا الإتحاد تتعرض إلى الانتقادات في الوقت الذي كنا نتوقع أن نرى روح العمل الجماعي ...
الليلة.. يقف فريقا الوحدة والوصل على عتبة الحلم، حين يلتقيان معاً في نصف نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، باستاد مدينة زايد الرياضية، ولا شك يتطلعان معاً إلى الفوز للمضي إلى منصة التتويج في أغلى مسابقة، فالوصول إلى النهائي في حد ذاته هو الإنجاز، وهو الأمل الذي يداعب الفريقين، خاصة أن المسابقة تعد إنقاذاً لموسم الفريقين محلياً بعد أن خرجا من كأس الرابطة، وابتعدا عن حسابات الدوري ...
في عالم السياسة يقال إنه لا أصدقاء أو أعداء دائمين، وفي تقديري أن ذلك ينسحب أيضا على عالم كرة القدم والرياضة بشكل عام!. من يصدق أن السويسري جوزيف بلاتر الذي تربع على عرش الكرة العالمية من خلال رئاسة فيفا منذ عام 1998م، سيواجه أكبر تحد في تاريخه، وربما في تاريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم ومسيرة رؤسائه الذين تناوبوا على كرسيه منذ 108 عام!. ...
أعلم جيدا ان وزير الشؤون الاجتماعية والعمل د.محمد العفاسي حريص كل الحرص على ان يكون عند حسن ظن من أسند اليه الحقيبة الوزارية، وذلك من خلال تطبيقه القوانين وعدم الانصياع لمن يريد أن تمشي الامور على مزاجه الخاص ...
بصراحة أصبح الأمر محيراً لعشاق الأصفر، فلم يعد المشجع النصراوي يعرف ما سيقدمه الفريق، فكل الاحتمالات واردة وكل شيء متوقع بالنسبة له، فريق محير فعلاً.. لا هوية ولا منهجية ولا تخطيط، فيوم في القمة وآخر في القاع، لا يعرف أحد السر الذي يقف خلف ما يحصل، ذهب الفريق إلى طاشكند والكل خائف وقدم الفريق مستوى مقبولاً نوعاً ما واستغل ضعف الفريق الأزبكي وتعادل معه وارتفع أداء الفريق نسبياً وارتفعت معه الروح المعنوية حتى على مستوى المدرج، ولكن كانت الصدمة والفاجعة حاضرة في مباراة القادسية وقدم الفريق أسوأ مباراة له في الموسم ...
الأحوال الرياضية في الكويت تسير بطريق "مش حالك" تحت شعار "يحدث في الكويت " ،لذا لا غرابة أن تتعثر ثم تسقط ثم تنهض ثم تتعثر ولا غرابة أن يحدث فصل اللاعب بدر المطوع من عمله بسبب احترافه بنادي النصر السعودي ...
أعتقد أن زميلنا رئيس التحرير ماجد الخليفي قطب حاجبيه وهو يقرأ عنوان المقالة وربما قال في دواخله " يبدو أن مصطفى قد جن " فمن يستطيع من العرب الآن الحرب على إسرائيل وماعلاقة أسرائيل أساسا بالرياضة العربية ؟؟؟ ...