مشاكل التعلم عند الأطفال ...
سلوك الطفل العدواني وكيفية علاجه ...
من الممكن أنك ظننت عندما طالعك عنوان (أوقات المطالعة) أنني سأقوم بتحديد أوقات محددة تتقيد بها عندما ترغب في مطالعة كتاب ما، لكن في الحقيقة إن ما سأقدمه لك بالدرجة الأولى، هو بعض المعايير التي تساعدك في تحديد الأوقات المناسبة بحسب الظروف والأجواء المحيطة بك ...
النبيون أكمل الناس أخلاقاً، وأحسنهم أعمالا، هم أتقى لله وأخشاهم له ، لما بين أيديهم من الوحي والخطاب الرباني من الحكمة والكتاب المبين ، وقد وصفهم الله بأتم الصفات وأكمل الأخلاق ، وأمرنا أن نقتدي برسوله صلى الله عليه وسلم خاصة وبسائر النبيين عامة ...
وضعنا السكاني الشاذ في دولة الإمارات أصبح مهدداً رئيساً لهوية أبناءنا وانتماءهم إلى وطنهم. وغربتهم في وطنهم تزداد غربةً يوماً بعد يوم. والمدرسة الحكومية، المصدر الأول لتعليم الأبناء معاني حب الوطن والتمسك بهويته، تعاني من آفات لا تقوى بسببها على أداء دورها فالهوية في بلادي تعيش محنة حقيقية ...
كم مرّ عليك من المعلمين في حياتك؟و كم تتذكر من أولئك المعلمين؟ ...
لا يفتأ العديد من المسلمين، عامة ونخبا، علماء وخطباء ووعاظا، يؤكدون على ضرورة التربية، وعلى أنها المفتاح لإصلاح الإنسان والمجتمع ...
يجتهد الاستاذ في تحقيق الأمور الآتية في تلاميذه :1-غرس الإيمان بالغيب وتثبيته وتقويته، بالحجج والبراهين المقنعة ودحض الشبه التي يوردها أعداء الإسلام على ذلك ...
للمعلوماتية في القرن الحادي والعشرين مكانه مرموقة في العملية التعليمية. وإن المتأمل في التغيرات الثقافية يرى تسابقا علميا لتحقيق السيادة. وقد حث الإسلام على هذا التسابق مثلما يجلي ذلك قوله تعالى : " يا معشر الجن والأنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان " . ...
إلى أي مدى يعتقد الرجل الشرقي أن مسؤولية تربية الأبناء تقع على عاتق المرأة ، وما هي الصور ة الذهنية المترسخة في عقل الزوج حول طبيعة دوره داخل الأسرة ؟!! ...
هناك خطأ شائع يتردد بين المسلمين، يدمر الأجيال المسلمة ويجعلها فارغة ضائعة، وهو توهم الوالدين بأن ولدهما ما زال صغيراً، ولا ينبغي إثقاله بشيء من التربية والتعليم، ...
إذ تأملنا أحوال المجتمع نجد أنه يمر بظروف اقتصادية وسياسية واجتماعية وثقافية صعبة ومن هنا زاد العبء علي المعلم التربوي وعليه أن يصبح قادرا علي العطاء من وحي ضميره وعلي المعلم التربوي أن يعتقد بسمو رسالة التعليم ...