هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أجلس على حافة الشرفة في الدور الارضى لبيتنا أراقب البنت حسنه وهى تلعب في التراب وفخذها العاري منحط على التراب في رخاوة لا أعرف لما أحب النظر إليه. أمي لا تسمح لي بالعب في التراب خاصة أنها قد أعطتنى دشا مبكرا على غير العادة ومشطت شعري وفرقته من الجنب .لم أتخلص من فرق الجنب إلا في السابعة عشر من عمري ...
فى الثامنة مساء فى الشتاء .حينما تمدين يدك مع يد أخيك وتجذبين الباب الذى يصدر صريرا يزعجك .أعلم أن يومى قد إنتهى و على أن أجالس الليل و أرسمك . أرسمك تتناولين عشاءك . ...
من شرفة منزله الحجري يمعن ربيع النظر في النتوءات الجبلية التي تطعن برؤوسها الفضاء الرحب .. ثمة إحساس بهيج انتابه حينما دلفت سحابة بيضاء من على سقف القمم العالية والبعيدة ...
وقف أمام الكرسي .. أحنى قامته .. تمتم بكلمات هامسة .. (عاد أدراجه إلى الوراء) بخطوات وئيدة . اتّجه نحو غرفة صغيرة . واستأنف يفتّش عن ورقة اندسّت بين كمّ الأوراق المتناثرة على سطح طاولة خشبية عتيقة ...
بهجة تطفو قسمات وجهه البريء حينما يتسمّر في طريق عودة أمه من المدرسة .. ...
لم يعهدها بذلك الملمس اللدن .. كانت تنـزلق كطحالب مائية من على صخرة ملساء .. حاول محاصرتها إلا أنّها انسابت من بين أصابعه كالزئبق .. قبض عليها بكلتا يديه .. فظهرت كرؤوس دبابيس حادة .. وضع إبهامه لإغلاق منافذ الخروج.. تلولبت كثعبان متحفز, وانسابت ...
لا .. لا .. هالكلمة المرة ..لا .. لا .. إسمعها مره ..جرب هالقلب القاسي ...
ليتي معك دايم .. روحي فـ هواك هايم واخفيك مع روحي .. آمالي وجروحي وانت السهر والليل .. وانت القمر وسهيل ...
يوم أصيح .. كنت أهزك .. يا نخيل الوادي ..غصب اهزك .. مثل ريح .والوي أعناق الجريد .. ...
من علم لسانى الكلام الغريب . . إلين قلت : ان الحليب . . رمل . . والمرضعه ريـحوالصدر خيمة راعى في الجدب من علم الكذب لسانى ...