هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هاهو قد وصل إلى مبتغاه أعلى الجسر، رمى نفسه ليودع الحياة فهاهي قد تزوجت عامل المصبغة الذي يسكن بجوارهما... ...
كانت هناك حالة حرب بين الطبول في شدة اقتراعها، ورقصات الزار وصلت إلى حدٍّ أعلى من الجنون، فأخذ الرجال يترنحون في رقصاتهم حدَّ الثمالة ويتخبطون في مشيهم كامرأة أسقطت جنينها حينما همت بالركض صوب ابن لها قد نُحر على قارعة الطريق ...
كانت الأنوار خافتة متحركة، وذات بهرجة تؤذي الناظر إليها منبعيد، وصوت الموسيقا الصادحة في أرجاء المكان تصمُّ الآذان صمّاً، كان الجميعيستمتع بهذه الموسيقا بالرقص على أنغامها حتى أن حركات أرجلهم كانت تهز الأرضَهزّاً، بحيث لا يوجد عاقل يستطيع احتمالها، ...
بعيداً عن الفوضى والزحام، أخذ يسرع من خطوه وأرجلهتنغرس في الرمال ، لكن عزيمة الإصرار لديه كانت هي المحرك والدافع للهرولة، كانيفرح حالما يسقط من أعلى الكثيب الرملي لأن السقوط سيسرع من سيره وانطلاقه، لكنهوصل إلى حالة لا يستطيع معها الإكمال ...
كان الكثيب الرمليالذي يصعده مرتفعا كما جبال الحجاز، لقد أضناه الحر وأتعبته رمال الصحراء، والمشيفيها. راحلته ما عادت تتحمله ولا تتحمل العطش الشديد، فجمله الرعوب كاد أن ينفق منقلة المياه. ...
من مواليد بلدة الحليلة بمحافظة الأحساء عام 1400 هـدرست في مدرستها الابتدائية مدرسة زين العابدين الابتدائية ثم ذهبت إلى مدرسة الحليلة المتوسطة ...
توقفت القصة فى شتاء عندما كان أحمد يفرك يداه من برودة يناير فوق رصيف شارع طلعت حرب ، السيارات ثابتة لا تتحرك لأنى لم آذن لها أن تتحرك ، إمرأة ترتدى قميص نوم فضى على جسد مكتنز و فى منتصف المسافة لغلق الشباك المطل على شارع طلعت حرب ، لم أشأ أن يغلق إلا قرب النهاية بقليل ...
أرفع ذراعى لأحبس فراغا مثلثا بين جسدى وذراعى .. أقول لأمى "لو حد سأل عليا قولي إنى مش موجود " .تمتلئ عينا أمى بالحزن والشفقة . أفتح فمى فيخرج قرصا من برونز كأنها الشمس تولد من صرخة أقول "مش عايز أشوف حد" ...
إيه رأيك يا ماما رأفت ابن عمتي عايز يأجر الدكان بتعنا اللى في شارع وابور النور ؟ تحسبها أمي في ثانيه ويمكن أقل.لو قالت ...
في شهر مارس و قبل عيد الأم بثلاثة أيام شددت على يد خالد واستعملت الطبقة الخشنة من صوتي حتى يبدو عميقا ورجوليا أكثر وقلت " البقية في حياتك ..شد حيلك " .واقف خالد أمامي و عيونه محمرة من كثرة البكاء على أمه ، شاربه أسود ضخم ،عظام فكيه العريضة و وسامة يمتلئ بها وجهه ...