هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أتجول في أحد المحلات التجارية .. ألمح ماكينة جديدة لحلاقة شعر الذقن والشارب .. إنه اختراع جديد تستخدم فيه الشفرة ذات الأمواس الأربعة .. غالية الثمن نوعا ما ...
بدأ في قيادة سيارته الزرقاء المميزة متجها إلى منزله بعد يوم طويل من العمل الشاق .. وأثناء قيادته لسيارته لمح بجواره سيارة حمراء مميزة تشبه سيارتها تماما .. التفت إليها برأسه لكنه تفاجأ بأن من تقودها ليست فتاته ...
كان يحبها بجنون لدرجة لم نعهدها في أحد من قبل .. كان لا يرى سواها إذا نظر إلى أي شيء .. كان لا يتنفس إلا عبيرها .. كانت كل الأصوات هو صوتها .. كانت هي كل الأشياء ...
كانا حديث الجميع بلا استثناء .. فقد كان كل من حوليهما يتعجب .. كيف لهذا الحب أن يربط بين قلبيهما وهما على ذلك التناقض الكبير في جميع الطباع؟ بل كيف التقيا من الأساس وخصوصا أن كلاهما يعمل في مجال أبعد ما يكون عن الآخر؟ أتكون هذه أسرار الحب التي لم يكشفها أحد بعد؟ أيكون للحب ذلك السحر الأثير؟ يبدو ذلك ...
كان يوما رائعا بالنسبة له .. فقد قادته الصدفة كي يلتقي صديق طفولته الذي لم يره منذ ربع قرن .. كل ما حدث هو أن راوده الحنين لكي يزور ذلك المقهى الذي يجاور المنزل الذي تربى فيه ...
قالت: أنت تعلم جيدا كم أنا أحبك وأعشقك .. فأنت الوحيد الذي لم يخذلني في هذه الدنيا .. أنت الوحيد الذي وقف بجانبي وساندني عندما تخلى عني القريب قبل البعيد .. وتزوجتني رغم كل ما قيل عني ...
في الليلة الأخيرة قبل رحيلها عن الدنيا .. أخذ يجوب جميع المتاجر كي يشتري لها أجمل هدية .. فقد كان الغد هو عيد الأم .. وكانت هي في المستشفى تنتظر زيارته لها في الصباح ...
برغم أنه يعلم جيدا أن عصر المعجزات قد ولى .. إلا أنه بمرور السنين صادف أحداثا لم يكن يتوقعها على الإطلاق مما أكسبه خبرة أن يتوقع أي شيء في أي وقت ...
ليلة واحدة في أحضانها كانت كافية لكي يشعر بأنة قد أصبح شخصا أخر غير الذي كان بالأمس .. كانت قي الأربعين من عمرها ولم تكن تحتاج منه إلا أن يتزوجها سوى ليلة واحدة كي تتمكن من أن تعود لزوجها الذي طلقها ثلاثة مرات ...
أخذ يتحسس جيداً في موضع ذكورته ، فعل ذلك عدة مرات ، وفجأة أصابه ذعر شديد ، وتذوق طعم المرارة في حلقه وأخذ يتصبب العرق من وجهه ، وارتسمت أمام ناظريه علامات استفهام ممزوجة بعلامات تعجب وشعور بالخوف ...