هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
فكرت أن يكون لقائي الأول بها مختلفاً ، ما لذي يمكن أن أهديها ؟ ساعة من الكرستال ، أم عقد من الماس ، أو باقة من الورد الجوري ، ربما خاتم من اللؤلؤ أفضل ، أو زجاجة عطر، ما الذي يمكن أن يكون ذا أثر أكبر في مثل هذا اللقاء؟ ...
المفتاح اشتراه يهودي بــثمانية عشر مليون دولار ، من يشتريه يستطيع أن يفتح أبواب الكعبة الشريفة !!! ...
ثغاء الصغار يملأ جنبات الحجرات الصغيرة ، قطع الألعاب الملقاة على الأرض والمتناثرة في كل مكان تشي بواقع مرير من خلفها ، أصابع الشكولاته التي تخضب أفواههم وتطبع حالة من الغياب على المشهد ...
مات السيد (عطية ) ، موظف البنك المركزي المعروف ،اليوم تناقلت خبره بعض الصحف المحلية ، وربما نشرت صوره عبر محطات الفضاء المفضوحة ، المكاتب الحكومية ، مجالس النساء ، مقاهي الإنترنت ...
أمام أرتال من الأسئلة ، ظل واقفاً يبحث عن إجابة ، أعاد إلى ذهنه نفس السؤال الحائر ( متى ) ؟ ...
كان إلى جانبي طفل في العاشرة من عمره ، يتهيأ إلى مرافقتي ككل صباح عيد ، الفرحة في عينيه تملأ عالمي بالأمل ، عام غير منقوص ، كان وافياً وسخياً بكل الأحداث التي نجترها كالعادة ...
بعد أن تجاوز سن المطاردة وشاخ أسده ، أراد أن يستعيد بعضاً من صور الماضي التي ولت ...
في المكان الذي اعتاد أن يجلس فيه متأملاً بعض الصور التي التقطها في الصيف الماضي ، طالما وقف هنا يجتر الذكريات ، من هذا المرتفع البسيط ظل يرقب المارة ...
يبحران وسط المدى ، تملأهما الثقة ، يقفزان سوياً على كثير من نتوء الأرض ، يكبوان أحياناً ، يستندان على بعضهما ، لكنهما عجزا عن قفز ذلك الجدار الجاثم على فوهة طريقهما ، خلفه يقع بقية لربيع عمريهما المزهر ...
جلس وحيداً على طاولة قصيًة ، تطل على نهرٍ يدعى ( أبا الرقراق ) ، كل شيء كان في حضرة المكان هادئا ساحراً ، تنتاب الجالسين على ضفافه حالة صمت يمررون فيها صوراً من ذاكرة الماضي التي لا تزال تقفُ شامخة في عزةٍ وإباء ...