هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بحلول الربيع كان الآغا قد عاش نصف قرن، ولو سألته، لأجابك بابتسامة:" كالحلم، مرَّتْ سريعاً قبل أن نحقق شيئاً". وبعد الإهانة التي لحقته، صار يكره الجميع، حتى الذين يحبونه، فقرر ترك القرية، كان يرعبه بقدر ما يجذبه، التخطيط للانتقال إلى قرية جديدة. ...
قال هذا، وهو يقف أمام باب المدرسة الكبير، حقيقةً لا يعلم تاريخ هذا البناء العتيق، اللون الأصفر يندمج بعبق الماضي، كان قصر والي الموصل إبَّان الدولة العثمانية، فيه حوش كبير، ساحة كرة قدم صغيرة، ...
يجب أن تهربي معي. - ألا تعرف زوجي، لهُ عيونٌ وآذانٌ في كلِّ مكان. - أنا أعمل مع زوجك منذ سنين وأعرف أساليبه فلا تخافي. - هو أخبث بكثير مما تعتقد. ...
آثر أبو بصير البقاء، وعاد أبو جندل من سفره، ورجعتُ أنا منهكاً إلى بيتي، أنفقت مدخراتي في المحاولة الأخيرة، ساعدتني قليلاً قصة المليونير النموذج لأوسكار وايلد، قصصتها عليه فكان دائماً يدفع آخر دينار في جيبه لأول شحاذ يلتقيه، ...
الرياح تحمل الموت إلى اتجاهات شتى، قالت لي: تأتي معي؟ وبغداد تردُّ الأيام أناسها، وكنت امرءاً رفعته فتنةٌ فعلا، أيامها غادراً بالعهد والذمم، كلما وقفتُ أغسل فمي أرى وجهي الجهم القبيح، هو نفسه هو، "ونحنُ أنفسنا نحنُ"، ...
الأب في المقهى يلعب الطاولة، ابنه زياد يلعب الدومينة، ابنه أكرم يلعب البوكر، خالد على السطح يلاعب الطيور، ويمسك بيده رايةً كبيرة، ويصيح على طيوره التي تحلِّقُّ في السماء الزرقاء، ...
للقاص المبدع عند كل التفاتة قصة، وكلِّ وهلة فكرة، وفي كلِّ شيء عبرة، ومن واقعةٍ صغيرة تنبع في خياله مئات الحكايات والقصص، سنواته الطويلة ثوبٌ جميل خاطه في دقائقٍ وثوانٍ قصيرة، ودقائقه سنواتٌ طويلة من التأمل والتفكر من خلال تراكم الخبرات والتجارب، ...
رأيتُهم في منامي كثيراً-وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَّفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ – ورأيتُ كلَّ هذه الأحداث قبل وقوعها ،رأيتُ بشراً أقزاماً ذو وجوهٍ قبيحة يقفزون من الطائرات في مظلات لا أذكر لونها،يحملون ...
التحصيل العلمي: بكالوريوس قانون/جامعة الموصل.العنوان: العراق- الموصل- حي النفط الشرقي البريد الالكتروني: ...
عاد منهكاً ظهيرة أحد الأيام المشتعلة بالحرارة ،ولا شيء يبدد تعبه سوى استقبال عبدالعزيز له ، عند مدخل المنزل بابتسامته العريضة وحركات الطفولة البريئة ، هذه المرة أراد أن يبادره بالمفاجأة ، حيث جلب له لوحاً من الشكولاتة المحببة إليه ...