هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
إخوتي .. أنا لا أتكلم عن أي فتاه .. فهي قريبة مني .. ليست أمي ولا أختي ولا حتى صديقتي .. إنها أنا .. نعم هذه الحكاية أنا بطلتها .. وهذا الموقف حدث معي شخصيا ً .. وهي سبب رجوعي إلى الله إليكم القصة كنت في المرحلة الإعدادية وكنت تاركه للصلاة لا تهمني ولا القي لها بالا ً .. كنت أصليها ولا أصليها في نفس الوقت .. فأنا أقوم بالحركات ولكني والله لا أعلم ما أقول ...
لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولا اكاد ازيلها الا لتغييرها اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر, وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده , ...
استلقى عنترة على السرير المرن وكأنه بطل العالم بالمصارعة, وراح يستذكر بنشوة عارمة كيف لطم آخر واحد فيهم على أم وجهه لطمة ً يتيمة كانت كافية لإسقاطه صريعاً كديك ٍ مذبوح كان يُكثر الصراخ بالأمس , ولكنه اليوم على المائدة ينهش الجميع من لحمه. ...
كان مشهدا غريبا، إذ لم يكن مستحيلا أن يدخل أحدهم بخيله إلى السوق، ليشتري البرسيم، حيث ندرة الخيول في ذلك المكان، ولأن الخيول غير متاحة، لغلائها، ولحاجتها للعناية، ولنفقاتها، وعندما تموت تحتاج إلى دفن، ...
أجتهد سالم بن طريف للخروج كل عام من عباءة العمل، يطير في إجازته إلى عالم آخر يغاير معاشه، كانت اهتماماته بسيطة، يحلم بأسراب من الغيوم وهي تطفئ جفاف عينيه وبشرته ومخيلته، يحلم بفتيات لا يتوجس أن يقرئهن عطشه فيبادلنه بسقاية عذبة سلسبيل، ...
انطلقنا، دون تأخير، كانت الشمس تميل قليلا، لا تزال الساعة الرابعة والنصف عصرا، الشارع العام يبعد مسافة أربعة كيلومترات، الشارع ترابي، غير معبد، يمر على وادي ثم صحراء، فقط أشجار السمر تبدوا شاخصة متلبدة، كنت أحث الخطى خلف أخي الذي يكبرني بسبع سنين، ...
متساوين كأسنان المشط اصطفت الناس في صفوف عمودية، كانت هناك فتحة في الصف الأول، خلف المحراب، دخل ثلاثة أشخاص، ارتفعت الرؤوس مولية وجوهها باتجاه خطوات الداخلين، انحنت الرقاب لتعبر فوقها الخطوات، قفز الداخلون الصفوف المتراصة، ...
كان يوم الجمعة، قبل منتصف النهار في شهر رمضان، السماء صافية تماما مع حرارة يوم فاجر، خطوط السراب أمام المرأى تشكل نهر متدفقا من المياه لا يمكن الإمساك به، في المدى تختلط الألوان، ...
لهث شهر يوليو صباحاته رطوبة وحرارة، كانت أشجار الظل تنتصب في خط مواز لجدار الوزارة، تظلل مواقف سيارات موظفيها المزدحمة ...
بانتظار الموعد، توجهت للمكتب، الصباح أشرق، مبتسما أو مهزوما، غير مهم، كنت اعرف الفراش في ذلك المكتب، أن تعرف أحدا خير من أن لا تعرف، حتى الفراش، كلب الشيخ شيخ، بيده القلم، طبعا ليس في كل شيء، ...