هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أيقضني حسـّـــي من نومي .. أرق لازمني .. وكان يهوى مرافقتي .. و ليل الشتاء طويل .. و حديث النفس أعياني ... فأتيت نحوكم قبل أن أفرش سجداتي لأروي لكم هواجسي ثم أرحل عنكم في عمق روحي ... ...
بين أنياب اليأس وقفتْ تلفتتْ ظلام حالك يحيط بها همهمة ٌ أخرستها الدموع أين أنتِ ؟ ...
في تلك الأيام كنت طفلة بريئة لاتخلو طفولتي من شقاوة الأطفال لازلت اتذكر تلك الأيام التي أكون في قمة سعادتي ( بريال من يد الوالد ) (حفظه الله ) لازلت اتذكر شكاوى العم احمد صاحب البقالة مني ومن شقاوتي ,,, لازلت اتذكر ام هناء جارتنا وهي تشتكي لأمي من ضربي لبناتها ...
هو موقف مازال عالقا" ببالي منذ فتره, وبالامس تكرر ذكر مايشبه هذا الموقف ,فآثرت نقله ليعم النفع به,, ...
ربما كانت حروفا متفرقة لكنها تصب جميعا في نهر همنا الانساني المشترك الذي لابد يوما ان نلجأ الى احد روافده ليطالنا من قريب او من بعييييد..... ...
عجوزٌ.. تجاعيد ُوجهها تحكي قصصاً مرويةً وتغورُ الذكريات في أعماق ِعينيها الذاويتين ِ مازلت ُأذكرها أشتمُّ أنفاسَها في ندى الوريقات ِالخضر ِ في عبق ِالرطوبة ِ عند أولى حبات ِالمطر ِ وفي الأزمات ِ ...
أماكن قديمة .. أزقة ضيق .. دهشة انتابتني .. المنظر عجيب أمام عيني .. لو لم أكن متأكدة أنني لم أتعد حدود المدينة .. لأقسمت أنني لست فيها .. منظرا لم أتوقع يوما بوجوده .. كنت اعتقده محض خيال .. يا الهي ...
في غيابكِ .. شقت سكاكين ُالغدر ِصدري وأمواج ُالحزن ِغلبتني تضاعفت كلُّ همومي حتى صارت الأحلامُ همّاً ...
انتصار في خضم الألم ...
تررن تررن ترررن سناء: الو.. المتصلة: السلام عليكم سناء: وعليكم السلام .,من معي؟ المتصلة: انا والدة هيفاء..وانتي سناء؟ سناء: اهلا بك نعم أنا سناء ام هيفا: مرحبا بك كيف حالك؟ ...