هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
طفلتان شقيقتان ذهبتا ضحية للتلفزيون ومعه غياب رقابة والديهما اللذين انشغلا بالعمل وتركا التقليد الاعمى يتسلل الى عقل الصغيرة فارادت ان تقلد السندباد فكانت النتيجة انها شنقت شقيقتها ...
قبل مدة عرضت قناة العربية تقريرا عن المهاجرين العرب ,كان احد ضيوفه شابا سوريا حكا فيه كيف إن حرس السواحل اليونانيين, القوا القبض عليه هو ومجموعة أخرى من المهاجرين العرب على سواحل المتوسط, وكيف إن أولئك الحرس أوثقوا أيديهم... ورموهم إلى البحر الواحد تلو الأخر ...
يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على تضاريس الحياة في جو نقي .. بعيد عن صخب المدينة وهمومها ...
نامت ساعات اليل على اسرتها بالسماء ....روى لها القمر قصة قلب قلب فتاة .. اتريدون ان تسمعوها؟.. سأرويها كما سمعتها من القمر كانت الليالى نائمة مثل ليالى القمر اشرقت الشمس ..بدأ لون السماء يتغير الى لون لبنى صافى دافىء ...
استلقيت على السرير بصعوبة كانت الآلام لا تطاق. لم أعد أتحملها. بت أتمنى الموت علّي أرتاح. جاءت الممرضة وهي تحمل حقنةً مسكنة. ...
اليوم هو نهائي مباريات الشطرنج في الجامعه ؟؟ انا مرشح اليوم للدور النهائي ..ذهبت الى مكان خاص في الجامعه لخوض مباراة نهائيه في الشطرنج .. الجميع يتوقع فوزي كانت منافستي طالبه في السنه الاخيرة .. جلسنا ..بدأت المباراة ؟؟ ...
لما صابر الورد الألم، وتحمل مجاورة الشوك ووخز الإبر، استحق أن يتصدر مجالس الأمراء ويصبح رمز الحسن والبهاء، ولا تكاد تجد هدية أرق من الوردة، ولما آثر الحشيش السلامة، صار مرتع الحمير وعلف البهائم، ورخص وداسته الأقدام، حتى غدا رمز المهانة. ...
لن تصدقي ما حدث لي وما فعلته بملء إرادتي، أنت الوحيدة في هذا العالم التي أبوح لها بما فعلت، فأنا لم أعد أنا، كل ما أريده من هذه الدنيا فقط المغفرة من الله عز وجل وأن يأخذني الموت قبل أن أقتل نفسي، إن قصتي التي ما من يوم يمر عليّ إلا وأبكي حتى أني لا أقدر على الرؤية بعدها كل يوم يمر أفكر فيه بالانتحار عشرات المرات. لم تعد حياتي تهمني أبدا، أتمنى الموت كل ساعة، أنني أضعها بين يديك لكي تنشريها حتى تكون علامة ووقاية لكل بنت تستخدم الإنترنت ولكي تعتبروا يا أولي الأبصار ...
أوساهير " الطالب الياباني الذي نقل قوة أوربا إلى اليابان ، ونقل اليابان إلى الغرب ...
مما ترويه العرب في كتبها قصة بين المعتصم وتميم بن جميل السدوسيّ الذي (خرج بشاطئ الفرات، واجتمع إليه كثير من الأعراب، فعظم أمره، وبَعُدَ ذكره، ثم ظُفِرَ به، وحُمل موثقاً إلي باب المعتصم). ويذكر أحمد بن أبي دؤاد أنّ تميماً هذا كان غاية في الشجاعة، فيقول (ما رأيت رجلاً عاين الموت، فما هاله ولا شغله عما كان يجب عليه أن يفعله إلا تميم بن جميل). لكنّ هذه البسالة التي أشار إليها أحمد بن أبي دؤاد لم تفعل فعلها بماهيتها وحدها ...