هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
منذ بواكير التفكير الآدمي, والإنسان مشغول بالسعادة, مهموم بوسائل تحقيقها: قفزاً, وسلباً, واحتكاكاً, ومنافسة, وابتساماً, ونهماً, وانحناء, وسطوة, وتدليسا, وتضحية, ورقصا, وقلقا, واكتنازا, وخبصا, ومضاربة ...
يقولون ليلى بالعراق مريضةٌ فيا ليتَني كنتُ الطبيب المُداويا! فشابَ بنو ليلى، وشابَ ابنُ بنتها، ...
يتمدد الحسد في النفوس ليتماوج ظاهرة واضحة في الشوارع، والبيوت، وغرف النوم، والأزياء، والعقائد، والمأكل، والمشرب، والتاريخ، والموت، والإنجاب، والمقتنيات، والزرع، والضرع، الكل يلمس هذه الظاهرة، ...
الكوفة خائفة. جلست ذليلة في حضرة ابن زياد .. وزياد يشير بسوطه .. فتتساقط الرؤوس .. وتطيح الأيدي. وانحنت الرقاب (للأرقط). لقد انتصر بجيشه الوهمي القادم من الشام. الكوفة كلها أسيرة في قبضته .. تنقاد له طائعة. يصرخ فيها: ...
ذهبت وصديقي يان إلى إحدى المدن الرومانية الصغيرة لحضور عيد إقليمي يُقام فيها. فدخلنا مقاهي عدة، إلا أنني لا أدري لما لفت نظري شاب خلاسي، قاتم الملامح قاسيها، يشطب وجهه جرح عميق وطويل، ...
البؤس حالة من الشقاء تصيب مخلوقا ، بصفة مؤقتة أو دائمة، تجعل من حياته تجربة للجحيم، ولا يعترف علماء النفس اعترافا واضحا بحالات البؤس، ولكنك في مؤلفاتهم تواجه ألفاظا ومصطلحات مثل عدم التوافق، ...
ويكاد القنديل لينطفئ والفتيلة تجف عصارتها وتترنح شعلتها مجاهدة لئلا تسقط في العتمة والسامرون في الليل يخالون أنفسهم كأشباح ثلاثة وخيالات ومجللة بصمت ويسرعون لإمداد الشعلة بالزيت وانقاذها من الموت المحقق علهم يستطيعون ...
لن أكون هذه الليلة شاعراً رقيقاً.. كما تنتظرون. لأن المفهوم العربي للشاعر الرقيق، يعني أن يدخل هذا الشاعر في سِلك الدروشة.. ويمشي من الحائط إلى الحائط طالباً من الله السِترَة ...
(أبنت الدهـر عندي كل بنت فكيف وصلت أنت من الزحام) هذا البيت للمتنبي رددته أثر حادث سير تعرضت له مؤخراً مما ألزمني البقاء دون حراك لفترة من الزمن وذلك وسط خضم من العلل وتواتر في الحوادث المؤسفة وليس بمستغرب وقوع أية حادثة لأي انسان ...
نازك الملائكة سِرْ بنا نحو ذلك المعبد القا ئم فوق الصخور بين الجبالسِرْ بنا سِر بنا لعل لدى الرُهـ ـبانِ سرّ النعيم والآمال هؤلاء الزهاد في القنّةِ البيـ ...