هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لا أخفيكم دهشتي من المقاومة التي لاقتها فكرتي في تدوينتي السابقة بخصوص عرض إعلانات مجانية في مدونتي وطلبي من الزوار النقر عليها والتعليق على تجربتهم مع كل إعلان ...
في حلقة من حلقات المسلسل التليفزيوني البريطاني السياسي الكوميدي، نعم يا وزير، وردت جملة قالت إن مباراة كرة قدم واحدة بين منتخبي بلدين، كفيلة بتدمير حصيلة 5 سنوات من الجهود الدبلوماسية للتقريب بين هذين البلدين، الآن وقد أصبح هناك مباراة ثانية، فالله نسأل حسن العاقبة، وأن يغلب صوت العقل كل ما عداه. كنت قبل توقف المدونة قد نشرت قصة المحامي الذي أصبح حلواني، واليوم أنشر النصف الأول، داعيا الله أن يعينني على نشر الجزء الثاني عن قريب. ...
حين أجابت نورا يحيى بالنفي على سؤالي هل كانت لتنجح مدونتها لو كانت باللغة العربية، والعديد من القراء يبدى استغرابه لعدم تعليقي على هذه الإجابة وسكوتي عليها، واليوم سأضيف إليهم المزيد من الأسباب ليعترضوا على هذا الأمر، حيث أعرض لكم تجربة الصديق فهد السعيدي من سلطنة عمان، مؤسس موقع وادي التقنية العربي منذ سنتين أو يزيد، والذي طالما أسعدني بتعليقاته ومتابعته لما أكتبه في مدونتي، يقول فهد في رسالته لي: ...
الطريف أني كنت أظن أني ترتيبي في التحدث هو الثالث، لكني فجأة وجدت منظمة الملتقى تقدمني بعد المتحدث الأول وتطلب مني الصعود لإلقاء كلمتي، ولذا ستجدون كلمتي هنا ارتجالية بعض الشيء، وكنت أتمنى لو عرضت لكم بعض الصور من اللقاء، ولكن المنظمون وضعونا على المنصة تحت الأضواء، الأمر الذي حد من حريتنا في التقاط الصور وتدوين الملاحظات، على أن العديد ممن حضروا الملتقى قدموا تغطية شاملة وكافية، مثل مدونة تقليب نظر التي سعدت بلقاء صاحبها محمد لشيب. ...
تلقى محدثكم دعوة لإلقاء كلمة سريعة عن التدوين، ضمن فعاليات ملتقى المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر (ictQATAR) والذي يحمل اسم “مدونات: آفاق عالم التدوين”، وكان لي حرية اختيار الموضوع الذي أريد التحدث عنه، وكنت في البداية أظن أن المجال سيكون مفتوحا لي من حيث الوقت ...
** كنت أود كتابة مقالة جديدة، لكن سعادتي بالتعليقات الكثيرة على مقالتي البسيطة هذه منعتني من ذلك – أشكر كل من ترك تعليقه، وأدلى برأيه، وشارك بتجربته، وكل هذا يثريني ويثري المدونة ويثري تجربة قرائها، فلكل معلق الشكر الجزيل… ** ...
حتما أثارت مقالتي السابقة أسئلة كثيرة لدى القراء، لكني سأرد عليها في مقالة مقبلة، قبلها أردت مشاركتكم لبعض الأسئلة التي أرسلتها للمبدعة نورا يحيى، صاحبة موقع نووب سابقا، والتي اشتهرت بأنها مؤسسة ومديرة موقع نال شهرة عالمية، باللغة الانجليزية، يتحدث عن تصميم المواقع والجرافيكس وما يدور في فلكها. بداية أوضح أن الحوار كان عبر البريد، وبعض أسئلتي عادت بلا رد، كما آثرت أنا ألا أطرح أسئلة تتحدث عن أرقام درءا لأي مشاكل، كذلك كان علي أن أحترم رغبة نورا في عدم التطرق لبعض الجوانب، ولذا هذا أفضل ما أمكنني الحصول عليه من معلومات، لكنه يبقى حوارا مثيرا للاهتمام، داعيا الله أن نجد الكثيرين من نورا عن قريب. ...
قد تبدو مقالتي هذه لأول وهلة شكوى لا عائد ينتظر منها، لكني في ختامها ألخص غرضي من سردي لكل ما سيأتي، وأبدأ بقصة البناية التي أسكن بها حاليا، حيث تتكون من 4 بنايات موصولة معا، بما مجموعه 256 شقة، ثلثاها سعتها غرفة وصالة، بينما البقية غرفتين وصالة، وتتميز بموقعها الحيوي إذ تتوسط إمارة دبي، ولأن عدد الشقق كبير، تتعهد شركة وساطة عقارية بمتابعة شؤون المستأجرين. ...
في عام 2002، وبعدما انخرط في دورة تدريبية ساعدته على فهم متطلبات الشروع في العمل الحر ووضع خطة عمل، حصل وارين على قرض صغير من هيئة دعم المشاريع الصغيرة (أحب توضيح معارضتي للقروض الربوية)، استخدمه في افتتاح أول مخبز ومتجر له في العاصمة واشنطن، أسماه حب الكعك أو CakeLove ورغم حجمه الصغير (أقل من 55 متر) ...
لعل من أهم فوائد تدوينتي الماضية عن رسائل الحب أنها أوضحت لي مقدار الحاجة لشحن بطاريات الأمل لدى قطاع كبير من الزوار، وعليه، وحتى يصلني رد طارق فريد على أسئلتنا له، دعوني أشارككم بهذه المقولات في النجاح، وهي من الدرر القصيرة، التي أظنها ستعينكم على شحن بطاريات الأمل لديكم، وإعادة روح التفاؤل لأعلى مستوياتها. ...