أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
إن من أعظم الفتن وأخطرها وأشدها فتكاً وضررا وخطرا، فتنة اختلاط الرجال بالنساء الأجنبيات، ...
واحتاج الإسلام إلى نشر العلم وتعليمه ، فتعلمت المرأة وفاقت غيرها ،وكان لها في ميدان العلم والتعليم صحائف بيضاء ، ومع العلم أدب ودعوة وصون للحرمات وتقوى ،وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر . ...
أجدر وأقدر على تحمل تبعات الطلاق ، وأوعى لأسبابه ونتائجه ..من المرأة التي تمتاز بطبعها بأنها أكثر عاطفة وأسرع انفعالا ، وأسهل تأثرا بالتوافه من المغاضبات والمنازعات الزوجية ..والمتأمل في المجتمعات التي تعطي المرأة حق الطلاق تزيد نسبة الطلاق فيها بسبب تسرع نسائها في التردد على المحاكم بطلب الطلاق من أزواجهن ، لسبب تافه جداً .. ...
هي محل الأسوة والقدوة من جانب وفيها من جانب آخر قدمت المرأة المسلمة عطائن طيباً ومميزا وخلدت ذكرًا عطرًا في سبيل خدمة دين الله ومحبة ...
لقد أمر الإسلام المرأة بالقرار في بيتها وعدم الخروج منه لغير حاجة فإذا احتاجت وخرجت فعليها أن تلتزم بالحجاب الشرعي وأن تبتعد عن أسباب الفتنة والزينة وعن تبرج الجاهلية الأولى ...
فعَوْداً إلى الوراء قليلا يرحمكم الله عودا إلى الوراء حيث مصابيح الدجى ونجوم الهدى .. حيث صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ... ...
لقد خلق الله النفس الإنسانية وألقى فيها بذرة الفضيلة ليعيش الإنسان في طمأنينة وسكون حتى إذا جاء الإسلام تعاهد تلك البذرة بالسقي والرعاية، وصانها عن كل ما يخدش سياجها، ولا غرو ففي الفضيلة متعة وأمان، ...
لم تبدأ الحوارات بين الأديان بواقعها الحالي بمبادرة إسلامية، ولم ترسم أهدافها وخطتها في بلاد المسلمين، بل جاءت بطلب من الغرب بعد الدراسة العميقة لها عندهم وتحديد أهدافها وغاياتها من قبلهم. ...
فضل الأنبياء عليهم السلام على البشر عظيم وحقهم عليهم كبير ؛ إذ هم المنة الكبرى ، والهداية العظمى التي بها عرفوا الله تعالى ، واستبانوا الطريق إليه ، وكل سعادة أبدية كتبت لأحد من البشر فهم سبب من أسبابها00دعوا ...
دخلوا الإسلام ، لكنهم لم يحققوا في قلوبهم معنى لا إله إلا الله .. محمد رسول الله فصاروا يعبدون الله على حافة هاوية .. على حافة هاوية عميقة مهلكة .. فهم على وشك السقوط والضلال .. عند أدنى هزة أو ابتلاء .. ...