وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ " وما لي لا أعبد الذي فطرني " أي وما يمنعني من إخلاص العبادة للذي خلقني وحده لا شريك له " وإليه ترجعون " أي يوم المعاد فيجازيكم على أعمالكم إن خيرا فخير وإن شرا فشر .
" وما لي لا أعبد الذي فطرني " أي وما يمنعني من إخلاص العبادة للذي خلقني وحده لا شريك له " وإليه ترجعون " أي يوم المعاد فيجازيكم على أعمالكم إن خيرا فخير وإن شرا فشر .