1. عدم الشعور والإحساس بمن حولك من العاملين أو بمن تحت قيادتك.
2. الانعزالية والتحفظ في الاتصال والتفاعل والتعامل مع من هم أدنى في المستوى الوظيفي من المرؤوسين ومن هم أعلى في
المستوى الوظيفي من الرؤساء.
3. انعدام الثقة والمصداقية فيمن هم أدني في المستوي الوظيفي من المرؤوسين ومن هم أعلى في المستوي الوظيفي من
الرؤساء.
4. الطموح الجامح الخارج عن كل سيطرة, والتسلق على ظهور الآخرين دون اعتبار إنساني أو أخلاقي وبهدف وحيد في تلبية
الطموح القاتل الجامح.
5. أحادية الفعل والإجراء والتفكير, أو أحادية الإدارة, وهى الرديف للفردية والاستبداد، ومظاهره الواضحة الجلية تتضح خلال
استبعاد المشاركة في صناعة القرار وتنفيذه.
6. فقدان المقدرة أو الرغبة على التفكير بعيد المدى, ومؤشره الدال عليه في قصور أو انعدام التخطيط الاستراتيجي بعيد المدى.
7. ضعف القدرة أو الرغبة على التكيف مع المستجدات, ومثاله في إعراض البعض المتعمد عن التكيف مع رئيس جديد أو
مرؤوس جديد.
8. الاعتمادية الكلية على من هم أعلى رتبة أو مستوي وظيفي، ومؤشره في اعتماد بعض المديرين الدائم والمرضي في بعض
الأحيان على من هم أعلى رتبة ومنزلة, وفى العادة يكون الأخيرون من الملاك والمستثمرين الذين يرون في هذه الإشارة
خير دلالة على ضع المدير وعدم كفاءته لشغل الوظيفة التي يحتلها.
9. عدم حيادية معايير التقييم الوظيفية, ومؤشره الحي في العزوف عن توظيف الأكثر كفاءة ومنفعة, والاستعاضة عن ذلك
بالأكثر ولاءً وقرباً من المدير صاحب قرار التوظيف.
10. ضعف العزيمة والصلابة في مواجهة التحديات والأزمات الإدارية، ومؤشرها الحي في تجميد المشاكل المستعصية
والتي قد تبدوا للوهلة الأولى دلاله على الثقة والتوازن. فيما هي في الحقيقة دلالة على التخاذل وخوار العزيمة عن مواجهة
الصعاب.