المدير الذئب
مدير منفرد في قرراتة وبدأ في الظهور ييئة العمال مؤخرا
ان من ميزات المدير الذئب ان الاهداف المرجوة تتحقق بسبة عالية من الجودة والكفاءة
اعمالة غاية في البساطة من الناحية الادارية ويعتبر من المدراء ذات المميزات الخاصة والنادرة جدا واللتى من الممكن ان لا تتوفر في الاشخاص العاديين
المدير الذئب
البداية منذ لحظة الدخول الى المؤسسة يحاول ان يقيم العلاقات الشخصية مع كافة العاملين باختلاف الدرجات الوظيفية ومن الطبيعي ان يكون لدية الولاء الاول من خلال العاملين لدية من طبيعة عملة الاداري وبالتالي فان العاملين يبدؤن التقرب ولكن بحذر ويكون في هذة اللحظة قد ادى المرحلة الاولى من عملة ويبدأ في تحديد نقاط القوة والضعف لدى العاملين لدية
المدير الذئب
يستمرار في هذة المرحلة لمدة قصيرة تكون المعلومات المرجوة قد اعدت ووصلت الى مرحلة النضج ومن هنا يبدأ في تحويل المعاملة الادراية كلا على حسب مدى التعاون في المرحلة السابقة وتستمر هذة المرحلة مدى قصيرة جدا لانها تتعتبر انبوبة اختبار لمدى رد فعل العاملبن وياتي مرحلة التقييم المبدئ لهذة المرحلة
المدير الذئب
المرحلة الهامة في انجاز العمل يبدا المدير في هذة المرحلة بنوع من انواع العلاقات الانسانية التى تعتمد على خلق المشاكل بين العاملين اومجموعة العمل الواحدة وبالتالى محاولة التفرقة بين العاملين والروايط بينهم ويبدا كل من العاملين بالحذر من الاخر وفي هذة المرحلة يتدخل المدير من خلال المعلومات السابقة واغلب هذة المعلومات النسبة الاكبر منها تعتمد على العلاقات البشرية بين المدير والعامل ويبدأ في حفز العامل على المجهود الاكبر لكى يثبت لدى المدير ان الاجدر والانسب والعاملين الاخرين ماهم الا عاملين يسطاء وان العمل المكلف بة العامل عبارة عن اعمال تافهة وينحدر المدير الذئب الى باقي العاملين وبنفس الطريقة وبتنويع المدخل لكل عامل ويبدأ في هذة المرحلة في بث هذة التعاليم الى من يساعدوة وعادة يتكون في الموسسة مجموعة من قطيع الذئاب اللتى تهتم بهذا العمل ويبدا المدير في هذة المرحلة تقسيم المهام اللتي تكون من الصعوبة ان يقوم بها عامل بانجازها بالكفاءة العالية وتسند الى هذا العامل الذي تكون هذة المهمة هي الشغل الشاغل واللتي تكون السبيل لدية من التقرب لدى المدير ونفس المرحلة يدخل تحتها جميع العاملين وبالتالى فان العاملين كلا يحاول ان يثبت نفسة امام المديرو المرحلة الاخيرة من عمل المدير تكون هو التصفية المبدئية للعاملين كلا على حسب مدى ولائة في التنفيذ وفي تللك المرحلة يكون لدى العاملين روح الانتقام من الزميل العامل ومنها يكون ادى المدير دورين الدور الاول ان من لايستطيع ان يؤدي المهمة المطلوبة بنفس الكفاءة والجهد فانة سوف ينهي ولايكون لة اثر في العمل والدور الثاني ان حجم الاعمال الموكلة للعاملين تكون ذات صعوبة من تحقيقها الا من خلال الجهد المضاعف من العمل ويكون الهدف الاكبر لدى المدير الجهد المضاعف والاجر المتدني وان قام العامل بمحاولة الاستنجاد بعاملين المؤسسة فانة يصتدم بان كلا من العاملين يقوم بنفس العمل ونفس الاجر في محاولة اثبات الكفاة والدرجة الوظيفية في الموسسة
ويكون المدير قد حقق للمشاة اهدافها وحقق العمل الاداري المرجوا منة