مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كتبت من قبل أن أول الحرب كلام، وأن الله تبارك وتعالى يحاسبنا على حصائد ألسنتنا - حتى التي لا نلقي لها بالاً، ولا نعيرها اهتماماً - وكتبت ألفت النظر إلى الشعارات المتحركة على السيارات، وأنها تعكس دلالات فكرية وعقيدية وأخلاقية عالية أو سافلة.. وكتبت عن أسماء المحلات والعطور والسيارات، وما تعنيه من إثارة وإساءة، وكتبت عن الشبان الذين يتحرك أحدهم حاملاً على صدره وظهره (وكابِهِ) كلمة ثور أو خنزير، أو جاموس، أو كلب، بخط عريض بارز، يظن ذلك تحضرًا، وحسن هندام. ...
الشباب هم قوة الأمـم في حاضـرها ومسـتقبلها، وكمـا قيل: يا معشر الشباب اعملوا! فإني رأيت العمل في الشباب هو القوة؛ فالشمس لا تملأ النهار في آخره كما تملؤه في أوَّله. هذه حقيقة نراها وكأنها تصـف لنا الإنسـان وتبيِّن أحواله وما يمر به: الشمس تبدأ أشعتها أول اليوم ضعيفة كإنسان ...
بعدما انتهى الحفل وهممت بالرحيل، وبينما أشد على يد طارق العسيري تحية له على مجهوده الكبير (مع رضا البرازي) في حسن إخراج هذا الحفل الجميل، مال علي وطلب مني أن أكتب للشباب والشركات الناشئة مشجعا لهم على حضور تجمعات واحتفاليات دعم ومؤازرة الأفكار الناشئة والشركات الصغيرة، أو ما يحمل اسم حفل ديمو كامب. جلست في طريق العودة أفكر في هذه الكلمات، لماذا لا نجد جمهرة من الشباب العربي يعرض أفكاره ومحاولاته في دخول عالم التجارة والنجاح؟ ...
شبكة النبأ: "ميساء" عمرها 34 عام، تنازلت عن الكثير من حقوقها لاتمام الزواج على الرغم من دهشة ورفض الاهل القاطع للامر، وتقول في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة وما صاحبها من عجز الكثير من الشباب عن توفير مستلزمات الزواج التي تتطلب تكاليف باهظة من سكن مؤسس وحفل عرس وشبكة ومهر وغيرها من متطلبات يقتضيها المظهر الاجتماعي هل تقبل الأسرة أو الفتاة بشاب جاءها لا يملك سوى راتبه ولديه خلق وسيرة ذاتية ناصعة البياض وعلى استعداد لتأثيث بيت يتناسب مع دخله؟ ...
إن الشباب أخصب مراحل العمر، وأجودها بحسن الإفادة، وهناك رجال تظل وقدة الشباب حارة في دمهم، وإن أنافوا على الستين لا تنطفئ لهم بشاشة، ولا يكبو لهم أمل، ولا تفتر لهم همة، وهناك شباب يحبون حبوًا على أوائل الطريق، لا ترى في عيونهم بريقًا، ولا في خطوهم عزمًا، شاخت أفئدتهم في مقتبل العمر، وعاشوا في ربيع الحياة لا زهر ولا ثمر. ...
الحافز: هو ذلك الشيء المعنوي أو المادي الذي يشجع الإنسان على العمل والبذل والعطاء والإنتاج الأفضل، ويفجر الطاقات الكامنة، ويحسن الأداء، ولكن إذا سألت شاباً اليوم ما هو هدفك بعد الانتهاء من المراحل التعليمية الجامعية مثلاً؟ تجد المفاجأة، ويكون الرد كالصاعقة عندما تسمعه يقول: لا أدرى، أو لا أعرف. إنه تعلم، وتخرج، وبعد سنوات طوال، ونفقات عظام، وتألم الوالدين، "لا أعرف"!! ...
إن شبابنا يعيش أزمة مراقبة الله -عز وجل-، يفتقد الوازع الداخلي الذي يجعله يقبل على الخير طواعية لله -عز وجل-، ويعزف عن الشر طواعية لله -عز وجل ...
إن بناء الشباب أهم من بناء الجسور وتعبيد الطرق وتشييد العمارات الشاهقة وعلى الرغم من ذلك نجد أن الأمة منصرفة عن هموم ومشاكل شبابها؛ لا يكاد يهتم بها إلا الصحوة الإسلامية المباركة، وحتى هذا الاهتمام لا يعدو في معظم أحيانه من أن يكون اهتماماً إجمالياً لا يمس المشكلات الحقيقية للشباب ويجتهد في وضع الحلول المناسبة لها، حتى أصبح الجيل الحالي من الشباب يمثل جيل الغربة. ...
القدوة لا بد أن تكون حية، والقدوة الحية هي أصل التربية والسلوك، فأين القدوة في المنزل، الأب مثلاً قد يبدو كذَّاباً أو سارقاً أو قوله يخالف فكره وعمله. ...