مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
وسئل وفقه الله: نرى في زماننا هذا انتشارا لمذهب الجهم بن صفوان، حيث إذا أمرنا أحدا بالمعروف ونهيناه عن المنكر الذي هو واقع فيه قال لك: إن الإيمان في القلب، أو قال: يكفي أن تكون النية صالحة، فكيف نتعامل مع هؤلاء؟ ...
بالعورات أو ما يتعلق بالنساء ، بصون لسانه، فإذا لم يشغله بذكر الله سبحانه وتعالى، وبتلبيته، فلا يشغله بهذا الكلام الدنيء، وبالرفث في القول ووسخ الكلام ! بل عليه أن يستبدل ذلك بما ينفعه ، ويتجنب ما يضره. ...
هل يجوز أن ينذر الإنسان بأنه إذا حصل له ما هو كذا وكذا أن يصلي عشر أو عشرين ركعة أو أكثر أو أقل؟ ...
المشروع للمسلم في رمضان وفي غيره مجاهدة نفسه الأمارة بالسوء حتى تكون نفساً مطمئنة آمرة بالخير راغبة فيه، وواجب عليه أن يجاهد عدو الله إبليس حتى يسلم من شره ونزغاته ...
و بعدها اخي الكريم .... اختي الكريمه .... هل تستحق لذه المتع الذائله من موسيقي و افلام ومسلسلات و اغاني و اظهار ...
السفر : مفارقة الوطن، ويكون لأغراض كثيرة؛ دينية ودنيوية. وحكمه : حكم الغرض الذي أُنشىء من أجله : فإن أُنشىء لعبادة كان عبادة؛ كسفر الحج والجهاد، وإن أُنشىء لشيء مباح كان مباحاً : كالسفر للتجارة المباحة، وإن أُنشىء لعمل محرّم كان حراماً كالسفر للمعصية والفساد في الأرض ، وهل له أن يترخص برخص السفر أم لا ؟ خلاف ، والمذهب أنه لا يترخص . ...
إن الحج فرصة عظيمة لأنواع العبادات، وشتى الطاعات والقربات، ومن أجل هذه القربات اجتماع المسلمين على طاعة واحدة، وكلمة سواء. ...
وها نحن نعيش أيام مباركة لقوله جل وعلا ( والفجر وليال عشر ) فالقسم الرباني إن دل يدل على عظيم هذه الآية المباركة لمكانتها وعظمها وكما فسرها المفسرون فالفجر ليلة عرفة والليالي المباركة هي عشر ذو الحجة .. ولأن شأنها عظيم جليل يعتكف قلب المؤمن في محراب الطاعات يرجو رحمة ربه تشرق في نفسه إشراقات ...
تهنئة وعزاء: خرج علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- آخر ليلة من رمضان فنادى ورفع صوته: "من هذا الذي فاز في رمضان فنهنيه، ومن هذا الذي خسر في رمضان فنعزيه". ...
أيتها الأخوات في الله: إن التذكير بالله والتآخي في الله من أهم القربات ومن أفضل الطاعات، وهو من التناصح والتعاون على البر والتقوى، ومن التواصي بالحق الذي أثنى الله على أهله، وأخبر أنهم هم الرابحون، قال تعالى {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}[1]، وقال عز وجل: {وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}[2] ...