مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
المبيت في منى 2- رمي الجمرات الثلاث بعد الزوال 3- يجوز التعجل ف اليوم الثاني عشر فينفر من منى إلى مكة قبل الغروب ثم يطوف طواف الوداع ...
الأرض ما زالت ، بأذنيها دم من قرطها المنزوع ، قهقهة اللّصوص تسوق هودجها .. و تتركها بلا زاد ، تشدّ أصابع العطش المميت على الرمال تضيع صرختها بحمحمة الخيول . ...
فإن الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، وقد قُيِّدَ هذا الركن العظيم بالاستطاعة، فإذا ما وُجد هذا الشرط وجب على المسلم الحج، وحيث انتفى هذا الشرط سقط الوجوب عنه ...
شرع الله تعالى للحاج إلى بيته الكريم أن يطوف عدة طوَافات عند أدائه لمناسك حجه، ويعدُّ طواف القدوم سنة من السنن، بينما يُعدُّ طواف الإفاضة ركناً من أركان الحج، أما طواف الوداع فيعتبر واجباً من واجباته. ...
- التنبه إلى أن السعي بين الصفا والمروة سبعة أشواط، فابتداء الشوط الأول يكون من الصفا، وانتهاء الشوط السابع يكون في المروة، والمشي من الصفا إلى المروة يعتبر شوطاً كاملاً، والمشي من المروة إلى الصفا يعتبر شوطاً ثانياً. ...
لا خلاف بين العلماء في أن المبيت بمنى ليس ركناً من أركان الحج بحيث يترتب على الإخلال به بطلان الحج أو فساده، وإنما الخلاف في كونه واجباً أو سنة، وقد اختلف أهل العلم في هذه المسألة على قولين: ...
الحج ركن من أركان الإسلام الخمسة العظيمة قال تعالى: {وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً} 1 ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان)) 2 ، وقد فرضه الله على القادرين مرة في العمر لقوله صلى الله عليه وسلم: ((الحج مرة فمن زاد فهو تطوع)) ...
هذه بعض الدروس التي نستفيدها من هذه المدرسة الربانية، وكلما كان الإنسان أكثر استفادة من هذه المدرسة كلما كان أكثر تحقيقاً لمقصودها التي لأجلها شرعت، وكلما كان محققاً لهذه الغاية كلما كان أقرب من الله سبحانه وتعالى. ...
ومن عرفة إلى مزدلفة تنساب جموع الحجيج بعد أن قضوا أوقاتاً عامرة بالذكر والطاعة، والابتهال والدعاء، مستجيبين لقوله تعالى: {ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (سورة البقرة:199) قال الشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية: "أي ثم أفيضوا من مزدلفة من حيث أفاض الناس من لدن إبراهيم عليه السلام إلى الآن، والمقصود من هذه الإفاضة كان معروفاً عندهم وهو رمي الجمار، وذبح الهدايا، والطواف، والسعي، والمبيت بمنى ليالي التشريق، وتكميل باقي المناسك. ...
يجدر بالمسلم حين يشعر برقة في قلبه أن يستغل الفرصة في اللجوء إلى الله تعالى، والانطراح بين يديه، علَّه سبحانه أن ينظر إليه فيرحمه، ويستجيب له فيقضي حاجته، وربما كانت تلك فرصته الوحيدة. ...