مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ننتقل الآن لموجز الفصل الرابع من كتاب Marketing Outrageously للمسوق الرائع جون سبولسترا Jon Spoelstra ...
نيابة عن الصديق محمد الخواجا، أحببت الإعلان عن جائزة الملكة رانيا للريادة، التي تقول تفاصيلها التالي: ...
وهنا اختار المؤلف اندي اندروز الرئيس الأمريكي ابراهام (=إبراهيم) لنكولن، ليلقي الوصية السادسة على بطل قصته هدية المسافر. لمن لا يعرف، لنكولن كان نكرة حتى الأربعين من عمره، رجل جرب العمل في مهن وحرف كثيرة، فشل في معظمها، فهو لم يحصل على تعليم أكاديمي، رغم ذلك علم نفسه القانون، وعمل كمحامي، وكان له مرافعات ذكية تثير الإعجاب، وهو صاحب الفضل في حماية الولايات المتحدة الأمريكية من التفكك إلى دويلات متناحرة، وهو من ألغى عبودية الزنوج الأمريكيين، وهو أول رئيس أمريكي يموت غيلة. ...
نكمل اليوم الجزء الثاني من قصة عبد المحسن، وأعتذر لطول الفاصل بسبب بعض الواجبات العائلية. لتنشيط ذاكرة القارئ، أذكر بأن عبد المحسن شاب سعودي، بلغ أولى مراتب النجاح، وهو أرسل لي يروي قصته، والتي أنشرها هنا بعد إدخال بعض التعديلات الصغيرة هنا وهناك، يقول عبد المحسن: ...
قبل أن أعرض لكم قصة عبد المحسن الراشد، ذلك الشاب السعودي الناجح، أود أن أتكلم عن بعض الأمور التي رافقت هذه القصة وأدت إلى تأخر نشرها، وربما غضب صاحبها مني بسبب ذلك. بداية عندما ترسل لي قصتك، فلا تتوقع مني أن أنشرها بشكل آلي، نعم، قلتها من قبل أني أبحث عن قصص نجاح عربية لأنشرها في المدونة، لكن ليس معنى ذلك أن أي شخص يرسل لي قصة ما سأنشرها على الفور. ...
تلك التجربة أثبتت لي أن التجارة هي تسعة أعشار الرزق، وجعلتني أدرك أنني إنما ولدت لأكون رجل أعمال وتاجر ناجح. بعد فترة تفكير وتقدير وبحث، قررت التوجه إلي الحصول على وكالة إحدى العلامات التجارية المعروفة، لكني احتجت إلى بعض الوقت لتطوير الفكرة لدي، واكتساب خبرة التعامل مع الإدارات والشركات والمجمعات التجارية، ولذا أخذت أزور العديد من هذه الشركات، وتعاونت مع إحداها لمدة عام أو أكثر، حتى قررت الانفصال عن هذه الشركة لارتفاع القيمة المالية لمطالبهم، وكذلك عدم مصداقيتهم والتزامهم، والقصة تطول في شرح هذا الموضوع. ...
أعتذر لكل هذه التعليقات التي لم تستسغ عرض أحداث القصة على أجزاء، لكن دائما هناك سبب لكل شيء، وسأتحدث عنه في وقته. نكمل الآن مع عبد المحسن والذي تركناه في الجزء السابق وقد ظهر إعلانه في صدر الجريدة الأسبوعية المجانية، رغم أنه اتفق على مكان في داخل الجريدة. يقول عبد المحسن: ...
سألني يوما كيف تختار المقالات التي تكتبها، فأجبته إنك مخطئ يا صديقي، فمقالاتي هي التي تختارني، مثل اليوم حين كنت أبحث عن شيء في جوجل، فخرجت لي مقالة عن سائق تاكسي انجليزي، كان يعمل في شوارع العاصمة لندن، وكان على موعد مع صدفة غيرت حياته، وأرجو أن يكون قارئي مثلي، يؤمن أن ليس هناك شيء اسمه صدف، بل نفحات وعطايا القدر، فائز غانم من انتهزها واستغلها. ...
عودة مع قصة بيلدي مؤسس شركة بالسامك، إذ تركنا بيلدي في المقالة السابقة وقد استقال من وظيفته النهارية المضمونة لدى الشركة المرموقة (أدوبي – أمريكا)، حيث عاد إلى موطنه إيطاليا وشرع في تصميم موقع لبيع تطبيقه الذي صممه والذي كان بمثابة بيئة عمل تساعد من لديه فكرة ما على وضعها في صورة خطوات وبطاقات. رغم أن وظيفة بيلدي كانت رائعة على حد قوله، لكن فريق المهندسين في أدوبي كان معزولا عن الدنيا وما يحدث فيها، وأما بيلدي فأراد تجربة كيف الحال خارج أسوار الأمان الوظيفي، وأراد تذوق لذة التجربة – تجربة الجديد. ...
رغم جمال الورود، لكنها لا تصلح للأكل، حسنا ربما البعض القليل منها، لكن على أية حال كان لدى طارق فريد رأي آخر، ذلك الشاب المسلم، الباكستاني الأصل، الأمريكي الجنسية والمنشأ، المولود في عام 1969 في لاهور، ليهاجر بعدها مع والده إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليهبط هناك في عام 1981، ثم يبدأ العمل بعدما اشتد ساعده في تهذيب الحشائش، ثم في مطاعم ماكدونالدز حيث تعلم هناك أهمية التنظيم وأنظمة إدارة الفروع الكثيرة، حتى جاء عام 1986 حيث اقترض طارق من أسرته خمسة آلاف دولار ليشتري محل بيع ورود في ولاية كونتيكت حيث يقيم وعائلته. ...