مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كثيرا ما نسمع الكلام عن التربية الإيمانية وكثيرا ما نسمع الأصوات تعلو ألا من منهج تربوي نتربى عليه وكأن الأبصار قد عميت والقلوب قد أظلمت عن رؤية الكتاب والمنهج الذي تربى عليه سلف الأمة رضوان الله عليهم ألا وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه حيث لا حياة للقلوب بل لا حياة للإنسان إلا مع القرآن ...
عندما نتكلم عن التربية فهناك نماذج علمية حية وصلت إلى القمة في التربية والسلوك، وهؤلاء ما وصلوا إلى ما وصلوا إليه إلا بعد اعتمادهم للمنهج التربوي الخالد الذي وضع الأسس والمعايير في هذا المجال. فصحابة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تربوا على موائد القرآن بإرشادات وتوجهات النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وكانوا يشتركون في جديتهم في الأخذ بالكتاب والسنة وجديتهم في الالتزام والسلوك. ...
حديثنا اليوم عن الخلق الذي يُعلي صاحبه عند الناس جميعاً، الخُلُق الأول الذي يجب أن يوطن الإنسان نفسه عليه , فهو رأس كل فضيلة وأس الخلائق , إذا تفشى في المجتمع انتشرت فيه الفضيلة وإذا غاب غابت منه مكارم الأخلاق , إنه الصدق , من هنا وجب أن نؤكد على هذا الخُلُق عند بناء مناهج التربية الأسرية ومناهجنا الشرعية والاجتماعية والعلمية ...
من وسائط الثقافة التي تؤثر في سلوك الإنسان جماعة الرفاق أو الصحاب , وتخاف معظم الأسر من قرناء السوء على أبنائها , وتعاني بعض الأسر من هذا الأمر ولا تعرف كيف تتصرف، من هنا وجب أن تتضمن مناهج التربية الأسرة موضوعات تعالج هذا الأمر، وقد عالجت السنة النبوية المطهرة هذا الأمر بطريقة تربوية معجزة وهذا ما سنوضحه في السطور التالية بإذن الله. ...
من الأمراض التربوية الجاهلية عدم الاكتراث بالأطفال والصغار والنساء , ووصل الأمر بالجاهليين أن منعوا الأطفال والنساء من الميراث بحجة أنهم لا يقاتلون ولا يدافعون عن القبيلة، أما ميزان العدل في الإسلام فيعطي كل ذي حق حقه , للجنين حقوقه، وللطفل حقوقه وللمرأة حقوقها , وللحاكم حقوقه وللمحكوم حقوقه وهذا ما يجب علينا التأكيد عليه في تربيتنا الأسرية ومناهجنا التعليمية وفي الحديث التالي بيان ذلك: ...
تهدد المجتمعات الأوروبية واليابان هذه الأيام أمراض الانقراض الاجتماعي وزيادة عدد المسنين, وقلة عدد الأطفال والشباب , والسبب الرئيس لهذه الأمراض العزوف عن الزواج والانجاب وتكوين الأسرة مع وجود البدائل الاجتماعية من الأخدان ومثلية الزواج والمصارف غير الأسرية ...
من الأخطاء التربوية الشائعة في حياتنا أن المراهق ( الغلام ) في طور من العمر يوجب علينا أن نترك له حرية التصرف لأنه غير مسؤول عن تصرفاته، خاصة الخلقية منها، وهذا الخطأ يفوت على الأبناء مرحلة مهمة من مراحل التعلم في حياة الإنسان وفي الحديث النبوي التالي هدي في التربية علينا أن نجعله أساساً للتعامل مع الأولاد ...
توجد مشكلة أسرية أزلية تبدأ مع تحول الأبناء من سن الطفولة إلى سن المراهقة وقد احتار الآباء في علاج المشكلة رغم خبراتهم السابقة فيها وذلك لتغير الموقف عند الأب والأم من مراهق أثناء فترة مراهقته إلى راعٍ أثناء فترة مراهقة أبنائه. ...
توصلت الدول المتقدمة بعد طول عناء وتجربة إلى أهمية التربية السوية للطفل وعدم إرهاق الأطفال بالعمل , وترك الفرصة لهم للعب والاستمتاع بطفولتهم علاوة على التربية الأسرية السوية , وقد سبق الاسلام هؤلاء في رعاية الأطفال ومداعبتهم ورفع التكليف عنهم وتعليمهم ما يناسبهم , وهذا ما يجب أن تجسده مناهج الحضانات ورياض الأطفال . ...
فطنت وزارات التربية والتعليم مؤخراً إلى أهمية إدراج مناهج للتربية الأسرية في مدارس البنين والبنات، وكلما حدث حادث لأحد الدارسين أو إحدى الدارسات وجدنا أنفسنا أمام طلب ملح للتوسع في التربية الأسرية بمعناها الواسع.وحديثنا اليوم عن التربية الأسرية في الحماية من الحريق والسرقة وتلوث المياه والطعام والحد من خروج الأولاد ليلاً ...