مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
الدروس والأحداث التى يحتاج كل مسلم إلى أن يقف أمامها متأملا متعلما منتفعا . القصة والقصص طريقة قرآنية ... لعرض أحداث للاستفادة الإيمانية منها ، مع تفرد القرآن المعجز في عرض القصص ...
توفى النبي صلى الله عليه وسلم وقد ترك من الآيات الباهرة والمعجزات الظاهرة ما حير الباحثين وأعيا المتأملين، ومن أعجب ما تركه النبي صلى الله عليه وسلم ذلك الجيل الذي رباه، فلم يسبق لنبي أن ربى جيلاً بكامله كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورغم حداثة عهد العرب بالدولة الواحدة، ...
لما نزل قوله تعالى: { إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ {1} وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً {2} فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً {3} }(1)، وكان ذلك في حجة الواع، علم رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد نعيت إليه نفسه، ولا ريب أن الأحداث العظيمة يسبقها من الإرهاصات و العلامات ما يشير إلى قرب وقوعها، ...
ولد رسول الله النبي صلى الله عليه وسلم في أشرف بيت من بيوت العرب، وفي هذا يقول كما في حديث مسلم: " إن الله اصطفى كنانة من ولد اسماعيل، واصطفى قريشا من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم " ...
فإن من أعظم ما يفتخر به المسلم إيمانه ومحبته لرسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -، ومع أن المسلم يؤمن بالأنبياء جميعاً - عليهم الصلاة والسلام -، ولا يفرق بين أحد منهم؛ إلا أنه يعتبر النبي محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خاتمهم، وأفضلهم، وسيدهم، فهو الذي يُفتح به باب الجنة، ...
(عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أنَّ أعمى كانت له أم ولد كانت تسلم النبي -صلى الله عليه وسلم- وتقع فيه، فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تنزجر! قال: فلما كان ذات ليلة جعلت تقع في النبي -صلى الله عليه وسلم- وتشتمه، ...
قلِّب عينيك في الملكوت ترَ الجمال بديعًا، وافتح قلبك لأسرار هذا الجمال ترَ الحياة ربيعاً، وخُض في معترك الحياة تكن لك الحياة جميعاً، واجمعْ لي قلبك أجمعْ لك عقلي، وامنحني يدك فإني لأرجو أن أمنح لك حياة هادئةً سعيدةً بإذن الله، وافتح صدرك أملأه دفئاً ومحبةً وصدقاً، كن معي لأكون لك وكما تحب ...
محبة الله –تعالى- والأنس بذكره وحمده وشكره على النعم الظاهرة والباطنة والله تعالى له الثناء والحمد الأتمان الأكملان، وقد يعترف المرء بالعجز عن الشكر، وكما قيل: العجز عن الشكرِ شكر، وهذا في غاية العبادة والذل مع المنعم سبحانه، والله تعالى قال في كتابه: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ ﴿152﴾﴾ [البقرة: 152] ...
اتباع النبي -صلى الله عليه وسلم- أحد ركائز دين الإسلام وأساسياته، ومن مُسلمات الشريعة والأمور المعلومة منها بالضرورة، وقد استفاضت النصوص الشرعية الصحيحة في بيان ذلك والتأكيد عليه، ومن ذلك قوله تعالى: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7] ...
وقد كان لأهل السنَّة والجماعة قدم صدق في العناية بجمع خصائصه، وإبراز فضائله، والإشادة بمحاسنه، فلم يخلُ كتاب من كتب السنَّة كالصحاح والسنن ونحوها.. من كتب مخصصة في ذكر مآثره، كما أُفردت كتب مستقلة للحديث عنه وعن سيرته [1] ...