مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ان صحت الاخبار التي تم تداولها مؤخرا أن نادي القادسية بصدد التعاقد مع مدرب عالمي يتولى تدريب الفريق الأول لكرة القدم خلفا للمدرب الحالي محمد ابراهيم، فإن ذلك يعني عدم استفادة مسؤولي النادي من الاخطاء السابقة التي وقعوا فيها عندما تعاقدوا مع عدد من اللاعبين العالميين ولم يستمروا مع الفريق ...
الدوري الكويتي الذي يدخل أسبوعه الأخير لم يرتق للمستوى المأمول من الناحية الجماهيرية التي سجلت غيابا واضحا لم نشهده من قبل، حتى في مباريات القمة التي كان أطرافها القادسية والكويت والعربي ...
بين الحين والآخر يخرج علينا من يحاول تبسيط أخطاء لجان اتحاد الكرة .. في محاولة يائسة باسم الورقة التطوعية في المهمة الموكلة لهم .. وهو دفاع لا يتلاءم مع المرحلة الراهنة التي تتطلب مواكبة فعلية لما يحدث من قفزات هائلة في جعل الرياضة صناعة .. وليس فقط فنا ومتعة وفوزا وخسارة وجمهورا ونجاحا وفشلا ..!! ...
لم اصدق ما رآه الملايين من محبي نادي الزمالك والكرة المصرية وانا احدهم من احداث مباراة الزمالك والافريقي التونسي في مسابقة دوري ابطال افريقيا وكنا نعتقد ان الكثير من المفاهيم والأفكار والسلوكيات والممارسات غير الرياضية ستتبدل وتتغير من بعض الجماهير ...
هزم النادي الملكي الاسباني ريال مدريد مضيفه الانكليزي توتنهام هوتسبير بنتيجة 4 أهداف نظيفة، في مباراة مثيرة استمعت فيها الجماهير الحاضرة بفنون أبناء المدرب مورينيو والذي بات قريباً جداً من العبور إلى المربع الذهبي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم نسخة 2011 ...
المتابع السعودي بات حائرا إزاء ذلك هل كرة السعودية تعبر عن نوع من التفاهة.. لا تستطيع منه خلاصا .. وإما أن مثل ذلك من دواعي الإثارة الممجوجة التي تجاوزنا في فهم معانيها.. لكن ما أثق أنه مُدرك من قبل القارئ والمشاهد السعودي هو قدرته على التفريق بين الحمق والاتزان .. بين النقد المفيد .. وذلك التافه الذي يعبر عن بلادة وسقوط ذريع لمعنى الكلمة وقيمتها. في واقعنا الجاري المنافسة خرجت من الملاعب لتستقر في أحضان الإداريين والإعلاميين .. ...
أحب مصر كأي فرد عربي، وأدرك جيدا دورها التاريخي العظيم وتأثيراته الإيجابية على خارطة الشرق الأوسط كأي قارئ مطلع، وتعجبني كرة القدم فيها ولا تفوتني قضاياها وصراعاتها وأنظر لها دائما بعين الحياد رغم أنف الميول. ولا أخفي إعجابي الكبير جدا بأندية المؤسسات والشركات التي غزت الدوري المصري منذ أعوام وأشعلت المنافسة في الدوري كناديي إنبي وبتروجيت ...
رغم ابتعادي عن الكويت بسبب عملي بمدينة الاسكندرية الا انني وبلا فخر وبكل تواضع استطعت ان انتقد واخمن وأتوقع نتائج هذا الموسم بكرة القدم بصورة صحيحة بنيتها على أسس فنية وادارية اكتسبتها خلال عملي فى المجال الكروي لأكثر من خمس وأربعين سنة. فالفوز والفرحة بالدوري الممتاز لنادي القادسية لم يكن أكثر من فرحتي بتوقعاتي الكروية الصحيحة ...
لا يحتاج القادسية الى المديح الزائد كي نؤكد أحقيته بالدرع الممتاز، وللدلالة على تفوقه انه جمع 51 نقطة في تفوق كاسح برقم قياسي لم يصل إليه أي فريق من قبل، ولكن ما يمكن الإشادة به ان الفريق فقد اثنين من أعمدته الرئيسية وهما بدر المطوع ومساعد ندا في «عز» المنافسة لكنه تمكن من الاحتفاظ بقوته، وواصل طريقه نحو اللقب للمرة الثالثة على التوالي من أصل 14 بطولة من عمر المسابقة. ...
سألني «البعض» ومن بينهم اولادي القدساوية الثلاثة مؤيد وعبدالعزيز واحمد حفظهم الله.. لماذا لم تعلق على مباراة القادسية والكويت في نهائي الدوري الممتاز؟ واقول انني كتبت مقالي في الاسبوع الماضي قبل اقامة المباراة وهذا هو السبب فقط لا غير..!! ومن غير المعقول ان تكون هناك مباراة نهائية كهذه ولا اعلم عليها ...