هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
تكبّر.. تكبرّ! فمهما يكن من جفاك ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك و تبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر ...
لم تزل شرفة.. هناك في بلادي، ملوحة ويد تمنح الملاك أغنيات، و أجنحة العصافير أم صداك ...
و طني! يعلمني حديد سلاسلي عنف النسور، ورقة المتفائل ما كنت أعرف أن تحت جلودنا ميلاد عاصفة.. و عرس جداول سدّوا عليّ النور في زنزانة ...
علّقوني على جدائل نخلة واشنقوني.. فلن أخون النخله! هذه الأرض لي.. و كنت قديما أحلب النوق راضيا و موله ...
مطر على أشجاره و يدي على أحجاره، و الملح فوق شفاهي من لي بشبّاك يقي جمر الهوى من نسمة فوق الرصيف اللاهي؟ ...
وطني يا أيّها النسر الذي يغمد منقاره اللهب في عيوني، أين تاريخ العرب؟ كل ما أملكه في حضرة الموت: جبين و غضب ...
إذا مرت على وجهي أنامل شعرك المبتل بالرمل سأنهي لعبتي.. أنهي و أمضي نحو منزلنا االقديم على خطى أهلي و أهتف يا حجارة بيتنا1 صلّى ...
وطني جبينك، فاسمعيني لا تتركيني خلف السياج كعشبة برية ، ...
منذ الظهيرة، كان وجه الأفق مثل جبينك الوهميّ ،يغطس في الضباب و الظلّ يجمد في الشوارع مثل وقفتك الأخيرة عند بابي ...
في آخر الليل التقينا تحت قنطرة الجبال منذ اعتقلت، و أنت أدرى بالسبب الآنّ أغنية تدافع عن عبير البرتقال و عن التحدي و الغضب ...