هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وثبتْ تَستقربُ النجم مجالا .. وتهادتْ تسحبُ الذيلَ اختيالا .. وحِيالي غادةٌ تلعب في .. شعرها المائجِ غُنجًا ودلالا .. طلعةٌ ريّا وشيءٌ iiباهرٌ .. أجمالٌ ؟ جَلَّ أن يسمى iiجمالا ...
((رأى الشاعر في الصحراء ماء يتموج من بعيد ، فقيل له إنه السراب ، فتأمله طويلاً ، وأحس بالرمل الملتهب ظمأً تحت أشعة الشمس ينام ليحلم بالماء ، وما هذا الذي يسمونه سراباً إلا أطياف حلمه اللذيذ ، وكان الشاعر على حال عاطفية قلقة فوجد في إحساسه هذا منفذاً لها .)) ...
(( مر بصرحِ روماني قديم ، لا يستطيعُ غير الظن أن يتحدث عن ماضيه ، واسترعى انتباهه خلوه من الشوك وتألق ترابه النظيف . فقال في نفسه : إن الموت يقف أمام ضحيته ، مجروح الكبرياء ، لأنه لا يستطيع أن يفتك بها أكثر مما فتك )) . ...
خـــطُ أخــــتي لم أكــــن أجــــهـــله .. إن أخــــتي دائماً تـــــكـــتــــــب لي .. حــــــدثتني أمــــس عن أهلي وعن .. مــــضض الشــــوق وبُعـــد المـــنزل ...
قــفي ، لا تــخـجـلي مـــنـي فما أشقاك أشقاني كـــــلانا مــــرَّ بالـنــعـمــــــى مــرور المُتعَبِ الواني bوغـــادرها .. كومض الشوق في أحـــــداق سكرانِ قــــفــي ، لن تسمعي مني عتاب المُدْنَفِ العاني ...
رآها يـــحـــلُّ الفــجـــــــرُ عقد جفونها .. ويُـــلــقـــي عــــلـيــها تــبـرهُ فـــيذوبُ .. ويـــنـــفــض عـن أعطـــافها النورَ لؤلؤاً .. مـــن الطـــلِّ ما ضُــمـت عليه جــيوبُ ...
كـن بـلـسماً إن صار دهرك أرقما .. وحـلاوة إن صـار غـيـرك عـلـقما .. إن الـحـيـاة حـبـتـك كـلَّ كـنـوزهـا .. لا تـبخلنَّ على الحياة ببعض ما .. ...
السحــــــب تركض في الفضاء الرحب ركض الخائفين والشمــــــــــــــــــس تـــــــــــبـــــــدو خلفها صفراء عاصبة الجبين والبحـــــــــــــــــــــر ساجٍ صامـــــــــــــــــتٌ فيه خشوع الزاهدين ...
ليت الذي خلق العــــيون الســــــودا خــلق القلـــوب الخــــافقات حديدا لولا نواعــســهـــــا ولولا ســـحـــــرها ما ود مـــالك قـــلبه لـــــو صـــــيدا ...
لا تَسَــــــــلْ أين الهوى والكـــوثرُ سَكَتَ الشــــــــــــادي وبُحَّ الوتـــرُ فـــجــأةً ... وانـــقــــلب العُرسُ إلى مَأتمٍ ...مــــاذا جـــــــرى؟ مـــا الخبرُ ...