هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بالأمس أفرغت علي إتهامات مالي بها تفكير, أفرغت علي الظنون كرهتها لثانية ولكن لم أكون إستفزتني للغضب فصرت مجنون بالأمس ما استقرت حالي ...
قبل أن أقولها وبين شفاهي رعشة ويدي تعانق الكلام ونفسي يلهث وعيني لا تنام..... فهل تفي بالغرض أم ان الكلام لا يعبر عن اللهفة قبل أن أقولها وعيني تتناوبها قطرات الندى وأسمع الآهات تعبر آلاف الأميال ...
عمرك عمر الفراشة في أيقونة تتناغم من جيدها الألحان تعزف على وتر أناملها غيثارة تهوا الرقة والحنان والعيون تقدح حباً تكاد تنهي ما يسمى بحر النسيان ...
كلما أطلت شمس الصباح أذكرك بين الأفق تتمايلين الموج الهائج, والهواء الغاضب بإحساسك تهدئين العصافير تخجل تواضعا ً أمام صوتك حين ترنمين ...
أمنية وتحققت ولكن بعد دهاء مخادع لكن بحاجة ومعذور لا تلوموا عطاش الصحار هل بين الاحبة سطور ام ان الحب اجمل القصور ...
لم اعد للصبر محتمل ولم اعد اطوق ليالي فرقاها بين الثانية والأخر أنظر سمائي عليي بين الغيوم ألقاها أبحث بين النجوم و أصمُتْ أبحث في الأرض وأقمارها ...
ماذا اقول؟ وهل أعدل في وصفها إن الحياة تشتق الهواء من نهداتها والروح تستمر لأجل أناتها الصوت الحنون يغريك أن تتألم لأجلها وأن تعبرالقارات والبحار لملاقاتها الكلمات ترقص على رجفة شفاهها ...
من هي؟ من هي؟ من هي؟ أتساءل بين الفينة والأخرى لماذا الآن؟ ولم الأن؟ كيف دخلت حياتي؟ فهل يا ترى ...
ويلاه منك يا امرأة دخلت في أعماقي وقلبي لها إستقر تنشد لهفة حبها الجياش في سراديب شرايني لا في السر مسحتي تاريخي بدخولك في ...
يوماً بعد يوم يزداد شوقي ويدب في الحنان أنسى الماضي الذي لم أشعر فيه أبداً بالأمان يوماً بعد يوم أتلهف لوصالك يا صانعة الزمان ...