هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
مرني هذا المسا بارد وانا عذب انتباهي والمسافر ماكذب لو قال تشبهني صلاته ...
الطائف أحلى سمها طفلة مراويح السحاب الطائف أغلى سمها عطر الكلام الأبجدي ...
حتى أنت غبت وكان لغيابك غياب انته نسيت ولا نسيني غيابك شوف المسا .. لو مرني مر مرتاب ماعدت فيه أقرأ رضاك وعتابك ...
إلا أنا وانا افرد الحزن واطويه ما اذكر لغير الله وطيت راسي من يوم ميلادي بدت رحلة التيه اكبر ويكبر داخلي جرح قاسي ...
موعدك وارف خصب لايفزع يدك جدب خلا حتى ولا انت النزر وظلال السكوت يغافله ...
مثل من ؟ بالضبط مثل الفقر بعيون اجودي مثل شيخٍ ما غسل سجادته غير الدعاء ...
تكلمي والا اسكتي يا شفاهي الصمت حي وجمرة البوح حيّه ما عاد به جرحٍ يشد انتباهي انا الخطأ والعذر منّي خطيّه ...
هذا غيابك مرني الليلة ويقريني السلام وانا غيابي حاضر الليلة في زهو الأسئله غبتي غيابٍ ماترك لي غير حزنٍ مستهام في وحدتي يبني على عرش إنكساري منزله ...
إن كان ما هذا الغلط مني عليك يردني ماردني حبك ولا لك ردني دمعٍ ذرف علقني بصمتك على جفن الجروح وشدني واكتبني أول من بغلطاته تباهى وأعترف ...
هذا القلم والورق هذا وهذا نزف الاحساس وانا على شرفة الليل الحزين انطرك تاتي الليل كنه سجين وكن هالعينين حراس والنجم احسه يقاسمني جنوني وامنياتي ...