هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أأصبتَ عِطرا مِثلَ نَفْحِ شَذاهـا يَنسابُ عَذْبًا مِن خُدودِ رُباهـا؟ ...
قد تكون هذه القصة غريبة على من لم يلتقي بصاحبها شخصيّاً ويسمع ماقاله بأذنييه ويراه بأم عينيه فهي قصة خيالية النسج ، واقعية الأحداث ، تجسدت أمام ناظري بكلمات صاحبها وهو يقبع أمامي قاصّا عليّ ماحدث له شخصيا ولمعرفة المزيد بل ولمعرفة كل الأحداث المشوقة ...
أنسِيتِ عهدَك حين طُفتِ بكوكبي فخطفتِ أحلامي وعِثتِ ببَلدتـي؟ ...
هذه القصة حدثت في مدينة البصرة في العراق وبطلها يدعى أبو اليزيد وهي مذكورة في التاريخ وذكرها الشيخ الجليل عبدالحميد كشك رحمه الله حيث رأى أبا اليزيد في منامه هاتفاً يقول له قم وتوضأ واذهب الليلة إلى دير النصارى وسترى من آياتنا عجبا فذهب .. ...
جَلَّ الذي جَمَعَ المَلاحـةَ كُلَّهـا في وجهِ آسرتي وألَّـفَ شملَهـا ...
كَفْكِفِ الدَّمعَ ووَدِّعْ مَنْ هجَرْ واطوِ عهدًا خانَه قلبٌ غَدَرْ ...
كان يوما ممطرا في نيويورك، وكنتُ مرتبكة بحمل الأغراض الكثيرة في يد وتهدئة ابنتي في اليد الأخرى إذ تقدم أحدهم إتجاهي وعرض علي المساعدة، كانت امرأة في الأربعين من عمرها ذات وجه حسن، وسألتني بصدق : هل تريدين المساعدة ؟ وأمام حيرتي وحاجتي الأكيدة لها قلتُ : نعم، وصلنا إلى باب منزلنا مبللتين تماما فرجوتها أن تدخل معي لشرب القهوة ردا للجميل فوافقت على مضض، وبعد أن شربنا القهوة سألتني ...
سألتُ فؤادي كيف أتبلَكَ الهَوى وطافَ بظهرانَيك شوقٌ مؤجَّجُ؟ ...
ترنيمتي أنتِ في ليلي وإصباحي وأُنسُ قلبيَ في عيدي و أتراحي ...
كُنْ نَسيمًا يملأ الدُّنيا سَلاما وانشراحا يَرتقي شُمَّ الرَّواسي مِثلمَا يَغشى البِطاحا ...